طرف واحد
يهزم الانسان في الاشياء
التي يبالغ في
محبتهابس طلع الفريق صعد راسا بحر لغرفته
بين ما كعد ميشيل بالصاله الفوك يباوع على منظر من الشبابيك الزجاج الي كدامهكال علي بتسائل " راح تعوفه ياخذ غرفتك ؟ "
رد ميشيل ببساطه " اي هو يعتقد انو هاي الغرفه مابيها كاميرات خلي الخدم يجهزولي باجر الغرفه الثانيه "رد علي " حاضر سيدي تصبح على خير "
رد ميشيل " وانت من اهله "
راح وبقه وحده بيده كاسه
وصافن بنظره ليكدام
يفكر ب الف شغله بوقت واحدلحد ما تعب من التفكير وكام راح لغرفته
او غرفه بحر بمعنى اصح
فتح الباب ولكاها ظلام
صعد على جربايه واقترب محتضن جسم بحر
ما متهم ب اي شيء ثانيعلى رغم من انو هو يدري
انو بقاء بحر عنده اله سبب
الا انو شعوره وبحر بصفه وهو نايم بحضنه
شعور ما يكدر يوصفه ....صباح اليوم الثاني
كعد بحر وشاف انو ماكو احد وياه بالغرفه
على رغم من انو حس البارحه ب ميشيل وهو ينام بصفهكام من جربايته ونزل ليجوه
شافه واحد من الخدم وكال " سيدي هل احضر لك وجبه الافطار ؟ "رد بحر " اين السيد ميشيل ؟ "
رد الخادم " لقد خرج منذ الصباح الباكر "
هز بحر راسه وبلغهم يسووله اكلصعد ليفوك بسرعه طب لغرفته وسد الباب
قفلها واخذ شريحه تلفون
وطب لحمام غير شريحته ب الشريحه الثانيهواتصل على اندروا
رد الثاني وكال " بحر لقد كنت انتظر اتصالك "
كال بحر " هناك مهمه جديده اليوم "رد اندروا " يجب ان نلتقي لا يمكننا الحديث عن ذلك عبر الهاتف سوف انتظرك "
ارتبك بحر وكال " لا اعتقد ان ميشيل سوف يسمح لي بالخروج "