" إشتقت إليكِ لطالما إشتقت إليك يا جيرين.. عندما رأيتك مجددا بعد كل هذه السنوات ظلت مشاعر مشوشة تنتابني الغضب و الشوق و الحب.. مشاعر ملخبطة كانت تتكوم في داخلي.. لم أكن أعرف مصدرها حتى لكن عرفته الآن.. لأنني أردت أن أراكِ تحبيني مجددا أردت أن أرى تل...
إنها من الطراز الشديد... تملكُ البراءة و الجرأة معاً 😍
It's very caliber... She have both innocence and boldness 👀💃
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
_----
نهضت من مكانها لتخرج لكنه قبض على ذراعها حتى سقطت على فخذيه تجمدت مكانها تنظر لعينيه التي تناظرها بحدة
" لا تذكري سيرة المغادرة و ما شابه لا أستطيع العيش بدونكِ لحظة واحدة إذا أردتِ الإنفصال عني مجددا أقتليني أولا لأن لا حياة لي بدونكِ.. مستعد لأتخلى عن الجميع إلا أنتِ لا تقولي هذا ثانية أتوسل إليكِ"
لانت ملامحه في آخر كلامه و نفى برأسه سريعا و يديه تتشبثان بذراعيها.. صدمت من ردة فعله الغير متوقعة و رفعت يديها تحيط وجنتيه
" لا تخف لن أفعل إهدأ أرجوك أفضل الموت على تركك مرة أخرى يا روحي أنت "
أغمضت عينيها عندما اقترب من شفتيها ليأخذها في قبلة فرنسية عميقة تسللت يديها لتحيط عنقه من الخلف و تبادله تلك القبلة العميقة بحب
___
فصل القبلة العميقة يضع جبينه على جبينها و يبتسم
" شفتيك مثل السم بالنسبة لي لكنني لا أستطيع الإكتفاء منهما "
إبتسمت تناظر عينيه بهيام و يديها تعبث بزر قميصه العلوي
" هل ترغبين بي؟"
نبس برقة يداعب انفها فضحكت تنظر إليه
" أرغب بك في كل لحظة و كل ثانية لكن الآن لا يمكننا فجوني وحده في الأسفل يمكن أن يداهمنا في أي وقت "