ذهبت الأخرى إلى غرفتها بغضب كانت تفكر كيف تجعله يندم على ما فعله بها لتأتيها فكرة شيطانية أنا شخصيا أعجبتني فكرتها.
على كل حال العين بالعين و السن بالسن و البادي أظلم قالت هذه الكلمات بخبت فهي حتما تريد معاقبته على فعلته.
دخلت إلى الحمام و استحممت و لبست ملابس تبرز مفاتنها مقررة الخروج لكنها لاحظت عدم وجود هاتفها فبقيت تبحت عنه كالمجنونة.
عند تاي بينما كان يفكر في الكلام التي قالته أثناء نومها لقد بقي يشك في الموضوع لذا قرر التحري و معرفة إذا كانت تحبه و هناك شيء يمنعها عن الإفصاح بمشاعرها أم أن كلامها تلك الليلة كان حقيقة مرة بالنسبة إليه بينما كان يخطط لإكتشاف الحقيقة سمع صوت رنين الهاتف فبدأ بتتبع الصوت ليجده فوق السرير لكنه كان هاتف حبيبته و الصدمة الكبرى هي عندما رأي صورته في شاشة الهاتف بقي متصنم في مكانه ليزداد شكه أكتر من قبل.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
بعد أن إستجمع نفسه توجه إلى غرفتها كي يعيد لها هاتفها.
دق باب الغرفة ليصدم بما رأه، فجرها من معصمها و أدخلها الغرفة
قال بصراخ: هل أنت مجنونة ماذا لو كان شخص غيري هو من دق الباب هل كنت ستخرجين له بهذه الملابس اه جاوبي.
بقيت تنظر له بفرح في تلك اللحظة أدركت أنه لا يزال يحبها لتردف
" ها أنا هنا أبحت عن هاتفي و هو عندك إذا"
فاختفت تلك الإبتسامة فور تذكرها للصورة التي في هاتفها، لتخطفه من يده لكنه هو بقي ينظر لها بغضب ليضيف.
"ألا تخجلي أن يراك شخص ما بهذه الملابس هيا إذهبي و غيريهم حالا قبل أن أرتكب شيء سأندم عليه.
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
لكنها لم تنصت له و حملت معطفها متوجهة نحو الباب تريد المغادرة لتقول
" أغلق باب الغرفة عندما تخرج"
فهنا طفح الكيل جرها مرة أخرى من معصمها قائلا بغضب أنا الوحيد الذي يحق لي رؤية ممتلكاتي و ليس العكس، ليقبلها على شفتيها قبلة عميقة بحب بينما هي بقيت مصدومة، لتقرر أخيرا تقبيله هي الأخرى فغرست أصابعها في شعره تشاركه القبلة.
خلص البارت بتمنى يكون عجبكم يلا باي🎀 بعرف إنه قصير بس عنجد عندي كتير أفكار لازم رتبها بعتذر🎈
