° البارت الثالث عشر °

222 28 50
                                    



HELLO 🤗











فوت و كومنت🌟🗨️

فضلا و ليس أمرا👊

علّقو بين السطور و أعطوني رايكم♥️

عصرت مخّي من أجل هذا البارت بسبب تهديدات الجميع 🥲

رسالة لشيماء.. إذا لم تعودي للبارتات و تضعي تصويت🌟، فصدقيني سترين ما لا يعجبك🙂🤬😡🔪🔪😈


هي و بعض الأشخاص كذلك، تقرأون و تذهبون، على الأقل فوت 🙂 ما رح يتكسر اصبعك

لنأخذ البارت السابق كمثال🔪

45 مشاهدة👀
9 فوت🌟

😡🤬🤬🤬🤬 خبروني هلئ!!! ده عدل😡😤!!!!


حرام عليكم، تحاسبون عليها يوم الدين🥲😶

عايزة لاقيكم واحد واحد و شرمطكم بيديي التنتين🔪🔪🔪🔪🙂🤬

اتعصبت و زعلت!!!

😤😤







😮‍💨




أستغفر الله العظيم و أتوب إليه.. لنبدأ على بركة الله♥️








°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°°





















· في مكان آخر ·

يجلس ذلك الشاب الثلاثيني على مقعده بهدوء، يتمعّن بالصور التي أمامه بدقّة، و التي كانت بثًّا مباشرًا من كاميرات المراقبة و التي على ما يبدو أنّها تَتَّبع حركات أحدهم،
ينظر لتلك المشاهد الكثيرة على حاسوبه، و شخص واحد فقط لفت نظره!، يحسّه مألوفا له، أو قد رآه من قبل.

دقّات خفيفة على الباب تُخرجه من تفكيره الطويل ليسمح للطارق بالدخول.

.مرحبا سيّدي.
نطق بها الدالف للمكتب و الذي كان يبدو شابا في العشرينات، أغلق الباب خلفه بهدوء، ليتقدّم من المكتب ببضع خطوات، تاركا بضع سنتيمترات تبعد عنه، ليسترسل في حديثه.
.لحد الآن، لم يصل إلينا أيُّ تقرير جديد أو معلومات جديدة يا سيدي.

إلتفَ الشاب الثلاثيني بكرسيّه الدوّار مع ابتسامة خفيفة على شفتيه، ليتحدّث و هو يضع يديه على مكتبه و يشابكهما عند ذقنه
. آهٍ منك يا ابن جيون، يبدو أنك نسيت مهمتك الأساسية، و انشغلت بحياتك الشخصية، يا إلهي منك!
تحدث بحزن مصطنع و هو يهز رأسه بقلّة حيلة يراقب بذات الوقت ذاك الذي يضحك مع صديقه من خلال الشاشات، ليكمل بذات النبرة
. تُرَى؟! كيف سيكون ردّ عائلتك على هذا؟! هاه؟!

THE Owner Of LONG HAIRE حيث تعيش القصص. اكتشف الآن