عريان السيد خلف شيكول!
يلتمن عليه مشتات البال
وانفضهن نفض وانهض ولاچني
ترد عليه بخيبه إيزيس
انا مو انته وانهض ولاچني
انا انسان جايبنه اخطائه
يلتمن عليه هواي وانهض
ما اكلك لا
بس انهض وانا مكسوره كلي!
انه اجني مشتات هواي
وراحن محملات نص حيلي
•••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••••
جمدني صوت امي تصيح مَوده بتيي احتركت
مَوده مَوده مَوده اردد اسمها بصوت عالي رجليه متعيني امشيلها رجليه ماتتحرك جمدت يربي حيل مابيه دخيلج ي ام البنين اعينيني من عجزي وقله حيلتي بجيت!
اتخيل شكلها محتركه هيه لحظات ورجليه بدت تتحرك بجيت بفرح بس اريد اشوفها ماهتميت للحرك ايدي انجون ما اهتميت بس اشوفنها بخير
اسمع صوتها تصيح بإسمي
شاغت روحي لمن وصلتلها!اكاعد بين حايط ومغطيه وجهة إبين ايديها تبجي ركضت حضنتها وهيه شهكت وگالت
مَوده-ايدييج ايدديج محتركااات رجليج هم شوفي شوفي تحجي متهتسره حضنتها دموعها حارة حركتني
همست
إيزيس-اشش ميوجعني عادي عوفيهن
مَوده-بس اني يوجعني حييل
نطقتها وبجت كمشت ايديها بستهم وگتلها
إيزيس-وحگ نزلت دموعج لأوديها ورا الشمس
فجأه حسيت نفس ضاك بصدري ماكدر اتنفس دخان دخل لنص رئتي مخنوكه حيلل بدت عيوني تغفى واني احاول اسيطر ع نفسي واحاول اضل مفتحه
هنه لحظات بس روحي طلعت ورجعت بيهن!
مَوده بخوف-إيزيس حاجينيييييي
رديت بتعب
إيزيس-ما...بيه شي مَوده بس انتي تمسكي بيه حتى متلوحج نار من اشتعلتي مساجد
إيزيس بشهكه
مَوده-بس..انتي نار كلها بضهرج حراراة كلهاا يمج إيزيسسس
بديت احجي ومترد وكعت عليه حاضنتني ومتمسكه بيه حاضنتني بقووة حسيت اضلوعي هتتكسر ومغمى عليها
فززني صوت شاهر يصيح
شاهر-إيززززززززيس مَووووودة
جاوبني "ولاتحركن گلبي عليجن انا روحي ماتت ورجليه بادن ونفس ضاك من كالو الحك خواتك صارن رماد"
يحجي بحركه ويصيح بإسمنه بس اني ما كدرت اجاوب احس لساني مربوط اريد اكله هنا الحك ع إيزيس...كدرت انطق بس شيفيد وگعت صوره محتركه على متنها
صريخها لو سامعه ميت چا كعد من هيج صوت عالي يكسر خاطر
انكسر خاطري وروحي على ضعفي واني اشوفها تتمسكن بإيديها المحتركه تتلمس متنها وصيح بوجع
أنت تقرأ
طير الصاف
Gizem / Gerilimالروايه مزيج من-الكوميديا..الحب...الكره..الانتقام...التخلي...الهروب..التوتر...الرقة..المجازفه..." عجائب! انتابني الفضول حوله ليش هيج كارهته وهو ابنها?ليش مو مثل جدي رغم كل سواه ابنه بس يحبه،مبين مسوي شي اكبر من انو يذب بنته يم ناس ميعرفهم ويعذب اولا...
