حمل إيما بين يديه ما جعلها تحاوط رقبته يردد بينما ينظر للجدة: "سنتزوج وستصبح من العائلة على كل حال سواء تقبلين هذا أو ترفضين"
ضرب إيفان بقدمه ساق رايلي الذي قام بدفع إيما أرضا و يقول: "سنتحاسب على هذا أيها العاهر"
صعد السلالم ليتوجه نحو غرفته و يضع من يحملها فوق السرير: " ألم أحذرك حذرتك لمصلحتك لا لحبسك هنا أو ماذا يجول في رأسك! "
لم تنطق حتى بكلمة فقط تناظر إيفان الذي يصرخ
"حسنا سأخرج الآن و لن أقفل الباب بالمفاتيح على كل حال لا شك أنك لا تريدين النزول مجددا "
خرج إيفان صافعا الباب وراءه
لذا أرجعت إيما بجسدها لوراء مستلقية على الفراش: " يا إلهي ما هذه العائلة اللعينة ليتني لم ألتقي بهم "
"لقائنا أنا و إيفان كان لعنة حقا"
ظلت ساعة تقريبا على نفس الوضعية تستلقي تفكر في كم الأشخاص غريبين هنا حقا يحتاجون علاجا جميعا عدا إيفان الذي يبدو طبيعيا قليلا عكسهم
صوت دق الباب جعل إيما تستقيم من تلك الوضعية
فتح الباب و دخلت إيفلين تحمل طفلا صغيرا
قامت إيما من على السرير لتحتضنها إيفلين و لا تزال تحمل الطفل بيدها الثانية
" إيما كيف أحضرك إيفان إلى هنا لأنه لم يسبق له إحضار فتاة معه أبدا " رددت إيفلين تنظر لإيما بتساؤل
جلست إيما على السرير بحزن: "لا أعلم فقط أريد العودة للمنزل لا أعرف حتى أين عائلتي و كيف حالهم و ماذا جرى لهم"
جلست الأخرى تربت على كتف إيما: " لا بأس إيما ستعودين قريبا "
وجهت إيما للطفل تبتسم لصديقتها: "جديا هل تزوجتي و أصبحت تمتلكين طفلا"
أنت تقرأ
أتوق لجسدك ( مكتملة) | I crave your body
Romance{لقائنا كان لعنة كان عبارة عن حظ سيء اعتقد انها لعنة لقاء ابدي}. عَائِلَةُ كَارتِل "التِي تُؤْمِنُ بِمَبْدإِ " الفِضَةِ أَوْ الرَصَاص" و َهَذَا المَبْدَأ يَقُومُ عَلَى تَقَبُّلِ الرَشْوَة أو القَتْل " " كَانَت مَافْيَا كَارتِلْ هِيَ الغَطْرَسَة وَ...