اهلاً بكم في روايتي 'الهرب من واقعي'
البارت الثالث عشر
لاتنسون الفوت والكومنت واستمتعوا:)
—————
دخلت ليسا لغرفة جيون بما ايقظتها جيني من نومها ومن ثم دخلت للحمام لتستحم ومده من الوقت خرجت ونشفت شعرها ورتبته
وغيرت ملابسها وها هي الان بغرفة جيون وتقف امامه وتتصرف بالامبالاة"" تعالي..تقربي ""
""فالتكن بيننا حدود رجاءًا ..ماذا تريد؟""
وكل كلمة منها هو يضحك ويستلطفها ويستلطف انزعاجها لذا هو غير غاضبًا منها
"" اريدكِ بجانبي ..""
""حسنًا من الواضح لا تريد شيئًا سأذهب""وارادت الخروج لكن قال ""لدي تعالي""
والفتت وتقربت ""ماهو؟""
""أكل هذا لأجل الذهاب للعمه أونمي؟""
وصمت بينهم وقال ""ستذهبين.. لكن لدي شرط"" ومن سعادتها قالت
""ماهو ؟ موافقه عليه..""
""اذن فالتنفذيه الان""
""ماذا؟..""
وصمت بينهم حتى تفهمت ليسا ""جيون ليست تلك.."" ضحك بخفه واضافة على قولها "" لا اريد فعلها لا تقلها ارجوك""
وقال بضحك ""لا ليست هي ..""
""اذن ماهو شرطك؟""
""انتِ تقبليني ولن افعل شيئًا انتِ ستبدأين "" هو يقصد بأنهُ لن يتحرك من مكان وهي من ستتحرك وتتقررب منه وتقبلهتقربت ببطئ وتحاول اخفاء خجلها وابتسمت واغمضت عينيها وشفاها التصقت بشفاه الاكبر وتذكرت عندما كان يعلمها كيف يكون التقبيل
تقربت بجسدها اكثر وامسكت بعنق الاكبر من الخلف ولعقت شفاها الاكبر ومن ثم صارت تنتقل من العليا الى الاسفل وكأن قلب الاكبر سيطير من مكانه لسعادته بما تفعله الصغيره
وتسللت يده لخلف عنقها ويقربها اكثر وبادلها بكل حب ويلعق هو بشفاها وينتقل من السفلى والعليا ، لا يريدها ان تبتعد
لكنها فصلت قبلتها بأبتعادها
نظر لوجنتها المُحمره وقرب وترك قبله عليها وقال ""انتِ جاهزة؟ نذهب؟""
""اجل.."" وابتسامة لا تفارقه ، استقامت من جانبه لتخرج—
في حين خروج ليسا من الغرفة تريد ليسا النزول بالأسفل من العدم سحبتها هي وو لحيث غرفة سونا وادخلتها وكان التعجب واضحًا على ليسا ، تمسك بها هي وو وتضع يدها على ثغر ليسا من الخلف بيدها وسونا امامها
""اخيرًا انتِ بيدي ليسا..""
وتوضح الخوف على ليسا "" لا تقلقي لن نفعل لكِ شيئًا ..انا سأقول شيئًا وضعي الكلام حلقًا بأذنكِ.."" تقربت منها وقالت ""وأياكِ ان تخبري جيون بهذا او تخبرين شخصًا اخر..""
أنت تقرأ
الهَرَب مِن واقِعيّ (ليسكوك) || LK18
Romance- اختلافها يُغمرني بها! ، تصرفاتها الغريبه تجعلني لا اشعر بمن حولي ، قسوتي ليست عليها انها مختلفه وهذا ما جعلني اسقط شيئًا فشيئًا بحبها! - كان مرضهُ النفسي عذابًا رغمًا عني تحمله!- - عائده إليك - رواية : الهَرَب مِن واقِعيّ - الابطال : ليسا ، جون...