اهلاً بكم في البارت الخامسة والعشرون من روايتي 'الهرب من واقعي'لا تنسون الفوت والكومنت بين السطور
عذراً عن الاخطاء الاملائية مو ملاحظتها 🥹🫶🏻
استمتعوا :)———————
دخلت ليسا لغرفة الجلوس ودواخلها مليئه بالخوف وقلق كبير على صغيرتها!! نظر لها الاكبر وكأن عادت روحه لجسده يتمنى ان يحضنها فقط يوضح شوقه لها! لكن لم يظهر هذا ابدًا!ركضت ليسا ناحية الصغيره وحضنتها بقوه توضح اشتياقها لطيلة الايام الذي لم ترى صغيرتها بها !
والصغيره تبادلها بينما تدفن رأسها بعنقها وتبكي بحزن كبير وتوضح اشتياقها لوالدتها بينما جميع العائلة تنظر لهم والصمت يعم دواخلهمليسا لم تهتم لأي احد موجودًا هنا حتى جيون لم تهتم لهُ بقدر ابنتها ، هي ابتعدت ونظرت لصغيرتها وتمسح برأسها بخفه""اشتقت لكِ امي ..""
""وانا ايضًا صغيرتي ""تقربت وحضنتها ثانيةً وهمست ليسا بأذن الصغيره "" جئت على الفور عندما اخبرتني جيني بأنكِ تتألمين "" كان الصغير سوجون ينظر لهم ويتمنى لو تأتي ليسا وتحضنه بمثل هذا الحضن بالنهاية هو صغيرًا ويريد حضن والدته
يمسك بساق جيون وعيونه لا تفارق والدته واخته الصغيره
""توقفي عن البكاء!"" قالت ليسا لصغيرتها بصوتها الطفولي ببكاء "" لن تذهبي ثانيةً ، اليس كذاك؟""
بينما تمسح على شعرها قالت لها "" دعينا من هذا الامر جئت لأراكِ""
""ايعني ستذهبين ثانيةً؟""صمت بداخل ليسا متردده من قولها ""انظري صغيرتي .. اخبرتكِ عندما تكون الامور بخير سيكون حل لكل شيء حسنًا؟""
"" وجدي؟ لم يأخذكِ مني اليس كذلك؟""
""ششش.."" هي قالت بخفه لصغيرتها وتقربت وهمست "" لا تتحدثي بهذه الامور امامهم..حسنًا؟""
"" حـ..حسنًا..""للحظة جاء الطبيب وقال جيون للصغيره "" تعالي للغرفه هيا"" قدم لها يده لتمسك به وكانت الصغيره خائفة من كل شيء فرفضت وابتعدت كرر كلامه جيون ""هيا لا تعانديني..""
هي امسكت بعنق والدتها وقالت ""لـ..لن اذهب..""حاول الطبيب اقناعها وقال "" لن أؤذيكِ ايها الصغيره .. تعالي ""
وعادت ترفض وقالت ""لن اذهب ...""وليسا غير متفهمه الامر حتى قالت ""مابها سوهي ليأخذها الطبيب؟"" صمت حل المكان وقالت ثانيةً "" لن تذهب سوهي لمكان حتى اعرف مابها!""
فقالت سونا "" سوهي مريضه لا اكثر توقفي عن التظاهر بالاهتمام!""
أنت تقرأ
الهَرَب مِن واقِعيّ (ليسكوك) || LK18
Romance- اختلافها يُغمرني بها! ، تصرفاتها الغريبه تجعلني لا اشعر بمن حولي ، قسوتي ليست عليها انها مختلفه وهذا ما جعلني اسقط شيئًا فشيئًا بحبها! - كان مرضهُ النفسي عذابًا رغمًا عني تحمله!- - عائده إليك - رواية : الهَرَب مِن واقِعيّ - الابطال : ليسا ، جون...