اهلاً بكم في روايتي 'الهرب من واقعي' في البارت الثاني عشر
لا تنسون الفوت والكومنت
واستمتعوا 🌚🦋..
********
وكان موضح عليها التوتر وتحاول تجمع كلماتها وتضغط بقبضة يدها وتقول "" هـ..هل سـ..سونا بـ..بخير؟""
جيني تقف خلف الباب وتسمع بشكل جيد
العمه جي :-"" هل تشعرين بالذنب بعد فعلتكِ وتسألين عنها؟""وتحاول ان تقول كلمتها رفعت رأسها من الارض وقالت ""لا..""
ومن ثم اكملت ""انا لا اشعر بالذنب .. لكنني حزينه على وضعها .. "" وبلعت ماء جوفها ومن ثم اكملت "" انا لم افعل لها شيئًا حقًا لأشعر بالذنب ، انا لا اكذب عليكم .."" اخبرتهم بكل شيء من البداية حتى النهاية "" وحين ارادت مصافحتي هي تعثرت ، وفجأة قالت هي وو ' لما دفعتي سونا أرادت التصالح معكِ' انا حتى لم اصافح سونا ولم اتقرب لها هي من تقربت لي وهي من تعثرت انا ليس لي ذنب ""وحقًا جيون يعرفها جيدًا هي لا تؤذي احد نظر لعمته واكملت ""أتيت لأخبركم لأنني اعلم حين اتكلم للجميع لن يصدقونني .. اخبرتكم بالحقيقه افضل من أن ابقى صامته ""
وهدوء سكن قلب العمه جي وجيون صدقها ومن ثم انحنت ليسا وقالت "" شكرًا لسماعي .."" ومن ثم خرجت من غرفة الجلوسالعمه جي :-"" حتى وان كانت تكذب ماغايتها من الكذب؟..""
جيون:-"" ولما سونا تؤذي نفسها وماغايتها؟ ولما هي وو وتتهم ليسا بدفع سونا؟ ""
""هل تجد ان ليسا صادقه؟ ""
""اجل .. ليس لها أي فائدة من الكذب وحتى وان كانت هي الذي دفعت سونا لما تأتي وتسأل عنها؟ او حتى تتجرأ وتخبرنا بما حدث؟""
""كلامك صحيح..""مدة من الوقت جاءت بقية العائلة سيجونغ وهانا مين يونغ وهي وو
تمسك سونا بيد والدتها وتتمشى ببطئ بينما ليسا تنظر من نافذة المطبخ هي وجيني————
باليوم التالي
تصرخ السيده هانا على ليسا "" أبنتي تأذت وهذا بسببكِ.. كيف لجيون لم يطردكِ حتى الان!!! ""
"" لكنني لم افعل شيئًا لأبنتكِ..حقًا لم أؤذيها!""
""وتكذبين !! هي وو اخبرتنا أنكِ قمتي بدفعها! لا تكـ.."" لم تكمل دخلت العمة جي وقاطعة هانا بقولها "" لا اريد تكرار هذا الحديث!! انتهى الامر اذهبي ليسا ""
وذهبت واكملت ""هانا توقفي انهي هذا الامر! ""
""لكن !.. كيف انهي الامر وهي الذي دفعت ابنتي من السُلم""وجلست جي بدون ان تتحدث بكلمة اخرى
—————
أنت تقرأ
الهَرَب مِن واقِعيّ (ليسكوك) || LK18
Romans- اختلافها يُغمرني بها! ، تصرفاتها الغريبه تجعلني لا اشعر بمن حولي ، قسوتي ليست عليها انها مختلفه وهذا ما جعلني اسقط شيئًا فشيئًا بحبها! - كان مرضهُ النفسي عذابًا رغمًا عني تحمله!- - عائده إليك - رواية : الهَرَب مِن واقِعيّ - الابطال : ليسا ، جون...