وصل المصباح الاخضر و نزل في كوكب الارض، كان من المدهش النبأ الذي تناهى لمسمعه، الارض هي مستعمرة لكوكب كريبتونايتو عندما وصل اول شيء حدث هو اربعة حراس اشداء طوقوه، "عرف عن نفسك" تحدث احد الاربعة
"هل لديك تصريح بدخول الكوكب" تحدث اخر
كان منبهرا، انه يدخل ارضه، نزع خاتم الغرين لايت و وقف امامهم، رفع يديه في استسلام و انتضر اثنين كي يقوما بتكبيله، و في تلك اللحظة ارتفعت امواج البحر عاليا في مفاجأة و من ثم وجد المصباح الاخضر يرتدي خاتمه و يحمل بين اذرع امراة قوية
و من ثم تم تضليل الخرس بقوة كابتن اميركا و الرجل الحديدي
"يوه يا صاح" تحدثت المراة الاعجوبة، "كيف حالك ايها الاخضر" تم وضعه بعيدا
"هل هذا عار" علق المصباح الاخضر
"انه كذلك" تقدم احدهم ليربت على كتفه و يغادر بسرعة البرق، لقد كان فلاش و قد ذهب
"ما الذي يحدث هنا" سأل المصباح الاخضر مع حاجب مرتفع
"حسنا... هناك الكثير من الامور لتقال هنا" تنهدت المراة الاعجوبة
.....
كانت تقوم بتسريح شعرها، الكثير من المنتجات امامها، كم تعذق ذلك، المرطبات و مستحضرات التجميل و اكثر شيء تعشقه هو العطور
كانت متحمسة بينما تضرغ يضع قطرات من السيروم من اجل شعرها الاشقر الطويل، كان هناك رائحة منعشة تنبثق منها
فتح باب الغرفة لتستدير تحدق للجسد الطويل العضلي الذي يقف عند العتبة، "لما في كل يوم انت تزدادين جمالا"
"و لما في كل يوم انا اقع في حبك اكثرا"
"انا لا اعلم"
"و لا انا" ابتسمت
"لقد حصلت على لؤلؤة نادرة" اخرج صندوقا صغيرا بداخله لؤلؤة زرقاء مع نقاط سوداء جميلة
"يا الهي" حدقت اليها، "انها تتناسب مع لوم عينيك" هل يمكنك الحصول على واحدة اخرى"
"لا اعلم... لقد حصلت عليها من ارض الاقزام بثمن عال" تكلم بينما يقترب منها، جلس بالقرب من رفيقته و امسك يديها الناعمتين، كان يلقي عليها نظرات الحب، "لكن لما"
"اريد صناعة تطقيم معك... اثنين من البروش واحد لي و اخر لك... سيكون جميلا ان نرتدي اشياء متماثله" تركت ابتسامة صغيرة عذبة
أنت تقرأ
لعبة المطاردة³
Short Storyفي يوم اقترانه برفيقه و اعلان زواجه المنتظر، وقع خبر هرب بروس على قلبه كالصاعقة، عندما فلت من بين يديه، لا تنتهي لعبة المطاردة الخاصة به. اذ انه: لم يكن عليه معاملة فريسته بطريقة لينة... النمور تلتهم في نهاية الصيد و لا تدع الغزلان تتلو صلاتها الاخي...