♡Part 18♡

61 4 7
                                    

اولا
بدي اقول اني اعتذر عن التأخير
حاولت اخلص كلشي بسرعة بس راح الإلهام لفترة بسبب الدراسة+مبايلي خرب و كان لازم اصلحو و الوضع اخذ وقت طويل

بس الحمدلله رجع الشغف زي ماكان
و باذن الله احاول اخلص الرواية زي ماخططتلها من البداية

استمتعوا بالبارت و اعطوني رأيكم تحت💚✨✨

.
.
.
.

"لا اصدق انني سأقول هذا، لكنني حقا اغار عليك...حتى من مينا التي اعرفها منذ سنوات"
لم يجد ما يقوله في هذه اللحظة فقط بقي ينظر الى ملامحها التي كانت خجلة للغاية و وجهها احمر بالكامل بينما هو ابتسم لذلك
مسح على شعرها بلُطف لتُخفي وجهها اكثر
"انتي لطيفة حقا ميلي، واذن.."
وضع يده على خاصتها لترفع رأسها و تنظر إليه بسرعة
"ميلي انا احبك، و كثيرا ايضا...انا اقول هذا فقط لانني اشعر انها اللحظة المناسبة لهذا"
توسّعت عينيها بدهشة ناظرة إليه ليبتسم ناظرا الى الحديقة حوله و قد ظهر احمرار طفيف على اذنيه

"انت لا تمزح صحيح؟"
"ابدا...انا جاد حقا ميلي"
مسحت دموعها ثانية ثم عانقته بقوة تحت تفاجؤه
انا ايضا ٱحبك"
ابتسم لإجابتها و بادلها العناق بقوة ثم ابتعدت عنه ليُمسك بكتفها ناظرا الى وجهها
الآن لا تبكي"
ابتسم بدفئ ماسحا دموعها بابهامه لترد له بابتسامة خجولة
وضع يديه على كتفيها ثم قرب وجهه من خاصتها ينظر الى شفتيها الكرزيتين
"هل تسمحين؟"
حبست انفاسها بصدمة و لم تجد الكلمات المناسبة لتجيبه و احمر وجهها بالكامل

"سأعود الى الصف"
وقفت بسرعة من على الارض ليفعل هو ذات الشيء بينما يبتسم و هو يراقبها تبتعد ركضا

.....

....

...

..

.

..

...

....

.....

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Aug 19 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

قطعة السُّكرحيث تعيش القصص. اكتشف الآن