لم أبدي أي ردة فعل ربما تلقيت صدمة لم يتسطع دماغي تقبلهاجهزي لي ملابسي.
اكتفيت بالصمت واتجهت نحو غرفته،اخيرا اتيحت الي الفرصة لتفحصها
دلفت بهدوء،كانت بحجم ثلاثة غرف او اكثرغامضة كشخصيته..
جولت بصري بأنحائها وبعد ان تأكدت بأن الباب مغلق اخرجت هاتفي بسرعة واخذت بضعة صور للضرورة.
اخترت منامة باللون الرمادي وبحذر وضعتها فوق سريره .
مرت ربع ساعة عن وقوفي وقد مللت الانتظار فإستغللت تأخره متجهة الى الشرفة،كانت واجهتها مطلة على الحديقة،هناك حيث أعمل..لازلتِ هنا،تخططين للمبيت؟
اهتز جسدي بفزع وبهرولة اغلقت باب الشرفة
أسفة،اعتقدت انك لازلت بحاجة إلي
كنت على وشك المغادرة لولا حاجبه الذي ارتفع بطريقة مخيفة
هل امرتكِ بالمغادرة؟
عقدت حاجباي بإستغراب،منفصم!
أنت قلت انك..
لاتخاطبيني بدون رسميات،لافارق السن بيننا ولا مكانتكِ تسمح لكِ بذلك ٱنسة تارا
حمحمت بإحراج،لم يفشل في احراجي منذ قدومي
ٱسفة مجددا.
بما انكِ الان خادمتي،ستكون غرفتكِ على مقربة مني.
لكننا في نفس الرواق بالفعل
ليس بالقرب الكافي،اضافة الى انكِ لن تتمتعي بأي خصوصية،أستطيع الدخول الى غرفتكِ متى شئت
كم أشتهي قطع قضيبك ووضعه وسط جبينك لتكون شبيها لوحيد القرن
قلت في نفسي محاولة اخفاء ملامحي الغاضبة،وبصوت خاضع نبست
حاضر.
يمكنكِ المغادرة،غدا يبدئ عملكِ
انسقت وراء امره وبسرعة غادرت،كلماته تخنقني ونظراته لي تكبلني..
دلفت جحري واخرجت الهاتف بحذر مجددا
مصيبة سان،جيون جعلني خادمته الخاصة،سأكون مراقبة ولن يمكنني نقل الأخبار دائما
شددت شعري بغل،الغضب تمكن مني
كوني حذرة،جونغكوك وريث الشيطان.
أنت تقرأ
THE HANDMAIDEN.
Romansaعِندمـا ٱمرکِ بالجُلـوس على وجهِـي،لاتضعِـي 10% مِنه فقط،اجلســي بکُل ثِقلکِ ولاتهتمِي ان كُنت قادِرا على التنفُس أم لا،اجلســي فوقُه ولاتكترِثِي.. فحِينما أحشُر أنفِي ببتَلات زهرتکِ هُناک أستعِيد انفَاسـي الضائعَـة. {❌SEXUAL CONTENT ❌}