بَعد غيابكِ أفتقِد لونَ الحَياة،أفتقِد ضحَكاتي، أفتقِد لذّة الحَياة، بَعد غيابكِ أصبحتُ هَزيلا جداً، أشتاقكِ وبَين الإشتِياق والحَنين إليكِ...أحبُك أكثَر.
_______________________
جلس بالحذو منها ماسحا على شعرها ثم دنى اكثر مستنشقا رائحتها،رائحة الفانيلا التي أثارت كل من اقترب منها، يناظر جسدها المطوق بذلك الثوب الأسود،ورغم شفتيها المتشققة ووجهها الشاحب هو لاينكر إعجابه بها،بل هوسه الذي ازداد في كل مرة يلمحها بذلك المقعد يستمع لشهقاتها المكتومة،وضع يده على خاصتها نابسا بحزن متصنع
يجب أن لا نبكي على أمواتنا، إنها رحمة أن نفقدهم بالموت ولا نفقدهم وهم أحياء
لكن..لكني أشعر بتواجده،انه قريب مني،تلك الرائحة انا،أنا أستطيع تمييزه اقسم ان-
قطع حديثها بتكويب وجنتيها،حركة غير معتاد من أي قس،لكن أمره مريب ومثير للشك
هذا لأنكِ تفكرين كثيرا،حتى انكِ إشتممتي رائحته،ثم..لابد انكِ لم تنامي انظري لتلك الهالات السوداء.
جاك..متأكدة من اني..
شهقة غادرت فاهها فإحتضنها يقربها من جسده اكثر فأكثر
لابأس..ستنسي..لابد ان تنسي
تمتم بصوت خافت حتى لاتسمعه لكنها سرعان ما ابتعدت حين شعورها بذراعيه المحكمة حول جسدها الضئيل
استقامت بصدد المغادرة فإستقام بدوره
بهذه السرعة؟..لتبقي قليلا،سنصلي معا
نفت برأسها بتعب،تشعر بوخز بقلبها وضيق تنفسها
لست بخير
اومئ مقتربا منها ولم يشح نظراته عن شفتيها
اذا..لقائنا يوم الأحد القادم.
اومئت بصمت متجهة نحو باب الكنيسة اما هو فإنتظر خروجها ثم جلس يحاول نزع ذلك اللباس بتأفف
اللعنة على هذا الثوب الخانق،كيف يتحملوه!
اخرج هاتفه متصلا بأحدهم ليصدر صوته

أنت تقرأ
THE HANDMAIDEN.
Romanceعِندمـا ٱمرکِ بالجُلـوس على وجهِـي،لاتضعِـي 10% مِنه فقط،اجلســي بکُل ثِقلکِ ولاتهتمِي ان كُنت قادِرا على التنفُس أم لا،اجلســي فوقُه ولاتكترِثِي.. فحِينما أحشُر أنفِي ببتَلات زهرتکِ هُناک أستعِيد انفَاسـي الضائعَـة. {❌SEXUAL CONTENT ❌}