علقوا أكثر كي يكون الفصل التالي أقرب✨
*********
وقف برانستون قبل أي شىء حائلًا بين ساتورو والرجل كي لا يتصرف ساتورو بيده قبل الكلمات وأشار لديتريتش أن يأخذ ليليان إلي مكان آخر.
"ما الذي حدث، ساتورو؟"
ضحك المعني بسخرية علي السؤال ثم قال بابتسامة تشع بالغضب والجنون: "يبدو بأن ابن العاهرة غير معروف الأصل ذلك قد مس كوروي من قبل. لقد أخبرني بأنه اعتني بها جيدًا عندما كانت تعمل لديه، أليس هذا لطيفًا للغاية؟ أنا فقط أريد التفاهم معه كي أرد له الجميل عمي!"
"لكنه يقول شيئًا غير ذلك، هو يقول بأنها من إقتربت منه أولًا كي لا تطرد بسبب عدم كفاءتها."
يبدو بأنه اختار حكاية لطيفة كسرت آخر جزء حافظ ساتورو عليه سليمًا من أجل النقاش.
بينما كان ساتوور علي وشك القفز لخلف برانستون كي يحصل علي رقبة ذلك الرجل كان مقيدًا من قبل الحرس: "سوف أقتلك، أقسم بأنني سأجعلك تمر بكل شىء جعلتها تمر به. هي اقتربت منك؟ في أحلامك الوردية أن أصدق بأن كوروي اقتربت منك أيها الداعر! لقد سمعتك بأذني تخبرها بأنها نجت المرة السابقة!"
لم يكن برانستون يكذب ساتورو، لكنه لم يكن ليسمح له أيضًا بفعل شىء سوف يندم عليه.
"أوافقه الرأي برانستون_سان، كوروي هي أكثر إمرأة كفاءة وتحفظًا في علاقاتها مع الرجال رأيتها في حياتي."
تدخل نانامي بشكل غير متوقع وأتبعه توجي: "إنها أكثر إمرأة مهووسة بالعمل والتعلم رأيتها بحياتي، لا يمكنني أن أصدق بعد ألف عام إدعاء ذلك المجهول."
نظر برانستون إلي المتحدثين غير المتوقعين تمامًا ليسأل باستغراب: "ومن أين تعرفانها كلاكما؟"
وكان من غير المتوقع بالنسبة لهم جميعًا إجابتهما في نفس الوقت: "إنها مربية ابني."
نظر الرجلان إلي بعضهما البعض ثم نظرا إلي برانستون مجددًا ثم قال نانامي: "أقترح مراجعة كاميرات المراقبة في الجزء الذي حدث به الشجار." ثم أضاف توجي: "واقترح أن تترك العناية بالرجل خلفك لي."
نظر ساتورو إلي كليهما ثم إلي برانستون، لم لم يصدقه؟ لقد قام بتصديق هذين الاثنين ولم يقم بتصديقه!
تبًا، تبًا، تبًا!
أخفض ساتورو رأسه وهو يلعن كل شىء حوله: "ساتورو."
اقترب منه برانستون يربت علي كتفه وقد أشار للرجال بتركه.
"لقد أحسنت حقًا بامساك نفسك وابعاد إمرأتك عن الساحة أولًا، لكن كان عليك الحديث معي بشكل جيد أيضًا فأنا أصدقك كما تعلم."
أنت تقرأ
مربية غوجو ساتورو
Fanfiction"كما تعلم سيدي، وظيفتي هي معرفة الخطأ في العلاقة بينك وبين طفلك وكيفية جعله طفلًا لطيفًا يفعل ما عليه فعله، لكن قبل كل شىء، هل لي بمعرفة عمر طفلك؟" "تسعة وعشرون عامًا، اقترب من الثلاثين." تصلب وجهها في صدمة وكأنها حتى نسيت إزالة الابتسامة وهي تهمس...