Hi everyoneلم يتم التدقيق
Enjoy
JACK
أدهشني إدراكي ان إيزيل الشخص الذي أنقذني من قبل وتركني في النهاية بعد قتل كل الروجز خلال تلك الحرب. لا أعرف لماذا تركني هناك واستيقظت وأنا أرى كل تلك الدماء من حولي وجعلني أعتقد أنني الوحش الذي قتلهم.
لا بأس، إنهم ليسوا روجزر. سمعت صوت إيزيل داخل رأسي يخرجني من غيبوبتي ونظرت إلى عيون إيزيل المتوهجة.
إذن ما هم؟ نظرت إلى الذئاب السوداء التي كانت تحيط بنا حاليا. كانت جميعها سوداء ولكن بألوان عيون مختلفة، وهو أمر غريب. هل هم مثل القبيلة؟
عاد إيزيل إلى شكله البشري وتحول أحد الذئاب السوداء أيضا. حاولت عدم النظر إلى جسد إيزيل، على الرغم من أنني رأيته بالفعل من قبل لكنه كان مختلفا بالفعل في ذلك الوقت.
"نحن لا نعني أي ضرر على قطيعك." قال إيزيل للرجل الآخر الذي كان أطول من إيزيل وبشرته كانا أكثر سمرة مما جعله جذابا بعض الشيء.
"اذا غادر. على الفور." قال الرجل الآخر بصوت صارم. هل يجب أن يكون ألفا؟
"سنفعل." قال وشاهدته يتحول مرة أخرى قبل أن ينظر إلي ويومأ برأسه.
أستطيع أن أشعر بالنظرات من تلك الذئاب ونحن نهرب ببطء بعيداً عن القطيع لكنني لم أنظر إلى الوراء أبدا إلى إيزيل. لا أستطيع أن أنسى ما فعله لمجرد أنه أنقذني من تلك المجموعة من الذئاب السوداء.
أعلم أنه يمكنك سماعي. فوجئت عندما سمعت صوت إيزيل مرة أخرى داخل رأسي مما جعلني ألقي نظرة عليه. لكنني لا أستطيع سماعك. وأردت أن أخبرك أنه ليس كما تظن.
زمجرت وانحرفت إلى يميني لعدم رغبتي في الاستماع إلى أعذاره. ركضت بشكل أسرع لكنه كان لا يزال يتبعني، بالطبع. نظرت إلى الأشجار الطويلة وفكرت في فكرة. شعرت نوعا ما بالرغبة في تسلق شجرة لذلك عدت إلى شكلي البشري وتسلقت أقرب شجرة. حسنا، قد لا أبدو كذلك لكنني جيد في تسلق الأشجار لأنني كنت أتسلق واحدة عندما كنت لا أزال طفلا مع زاك راين.
تسلقت إلى أعلى مستوى يمكنني الذهاب إليه ثم رأيت إيزيل في الاسفل يبحث عن. استقرت على غصن ورفع رأسه ورآني. رأيته يتحول ونظر إلي. دحرجت عيني عندما رأيت إيزيل يستخدم مخالبه لتسلق الشجرة.
حاولت أن أتسلق أعلى من ذلك لكن إيزيل أمسك بي وأمسك بوركي وانحنى بظهري على جذع الشجرة.
أنت تقرأ
Hear Me Say
Người sóiمن كان يظن أن رفيقي سيكون من القطيع الاخر؟ لقد كنت أبحث عنه لمدة عامين وخمن كم كان عمره عندما قابلته لأول مرة؟ يبلغ من العمر أربع سنوات وعمري ثمانية عشر عاما، ما يقرب من تسعة عشر! لذلك يجب أن أنتظر لمدة أربعة عشر عاما! ما الخيار الذي لدي؟ الرواية م...