Hi EveryBodyهاي
كيفكم
عارفة متاخرة، وصدقوني عندي عذر وهوووووو مدري بس اعتبروا عندي عذر وانتوا سامحتوني
اتمنى يعجبكم هذا الفصل
Enjoy
JACK
"أريدك." قلت ويمكنني أن أرى في عينيه أنه كان يفكر في شيء ما. هل كان ذلك لأنني حامل؟ ممارسة الجنس أثناء الحمل أمر جيد، قرأت شيئا كهذا مرة واحدة من قبل.
"قبلني." قلت عندما لم يتحرك. كان يبدو وكأنه متردد لكنه انحنى لتقبيلي وفوجئت عندما فعل ذلك بخشونة قليلا.
شفتاه ترتطمان بشفتي وأحببت ذلك . أدخلت يدي داخل قميصه وشعرت بعضلاته تحت يدي وهو يئن بين أفواهنا. سحبت قميصه لأعلى وفصل شفتينا وأزال قميصه على عجل، ورماه وسحب أيضا قميصي للأعلى.
"أوه." تأوهت عندما قبل معدتي ولعق طريقه إلى سرتي بينما كنت أبعد قميصي.
"لا أستطيع انتظار جرونا." قال، فرك يده بلطف على معدتي المسطحة ولا يسعني إلا أن أبتسم وأنا أنظر إليه.
"أنا أيضا." قلت، امسك شعره بيدي ونظر إلي قبل أن يزحف مرة أخرى ويقبل شفتي مرة أخرى ولكن ألطف.
وضعت يدي على مؤخرة راسه وسحبت
نصف جسده لأسفل، ودفع قضيبينا بعضنا البعض مما جعلنا كلانا يئن وانسحب عن القبلة. عضضت شفتي وأنا أسحبه لي. كان بإمكاني أن أشعر بأن المزيد من الدماء كان يندفع على منطقتي السفلى، وانتصب قضيبي وكذلك إيزيل. كان بإمكاني بالفعل أن أشعر بالانتفاخ داخل بنطاله الجينز.قبلني إيزيل على فكي ثم وضع شفتاه ولسانه أسفل رقبتي بينما كنا نمسد بعضنا البعض. أريد أن أشعر ببشرته الساخنة على بشرتي.
لهثت عندما هبط لسان إيزيل على واحدة من حلماتي، وحركه وامتصه بقوة كافية لجعلي ألف عيني لأعلى، وأتأوه وأنا أغطء الجزء الخلفي من رأسه وأدفعه لأسفل أثناء تقوس جسدي لأعلى.
"هذا شعور جيد جدا...." قلت بلا هوادة وانتقل إيزيل إلى حلمتي الاخرى وفعل الشيء نفسه. "يا إلهي!" بكيت، أمسكت بشعره وجعدت أصابع قدمي عندما عضها وسحبها تاركة إياها تخفق ومنتصبة والألم يشعرني بالارتياح.
نظر إلي إيزيل وهو يلعق الألم بعيدا ثم استمر في النزول. كنت أتنفس بثقل بينما شاهدته يقبل جسدي نزولا إلى حزام سروالي القصير. عمل على عجلة على فك الزر والسحاب وامتصت أنفاسي عندما سحبها لأسفل مع ملابسي الداخلية التي حررت قضيبي شبه المنتصب.
أنت تقرأ
Hear Me Say
Werewolfمن كان يظن أن رفيقي سيكون من القطيع الاخر؟ لقد كنت أبحث عنه لمدة عامين وخمن كم كان عمره عندما قابلته لأول مرة؟ يبلغ من العمر أربع سنوات وعمري ثمانية عشر عاما، ما يقرب من تسعة عشر! لذلك يجب أن أنتظر لمدة أربعة عشر عاما! ما الخيار الذي لدي؟ الرواية م...