تجلس بين حظور تشاهد مباراة كلة سلة
إيلينا: متى تنتهي هذه مهمة تعبت بحق
قالت في نفسها بتذمر
يجلس يشاهد مباراة بمتعة غير عالم بما ينتظره
إنتهت مباراة وودع فريقين معجبيهم ثم خرجوا من ملعب.....: سيد يونغي، مارأيك أن نذهب لتتصور مع اللاعبين فهم يريدون لقائك
يونغي: حسنا، سيد مارك
إبتسم آخر بجانبية
مارك: لكن أولا لنذهب إلى ملعب جديد الذي سنفتتحه في شهر مقبل
يونغي: حسنا
توجهوا نحو ملعب دخل يونغي فوجد مجموعة من رجال ومعهم سكاكين وعصي خشبية وحديدية
نظر بإستغراب وإلتفت إلى مارك وأردفيونغي: من هؤلاء؟ ما الذي يجري هنا؟
مارك: إنهم هنا من أجل تخلص منك، هم حدفك
صدم مما سمعه فقام بشده من ياقه وأردف بغضب
يونغي: ماهذا الذي تقوله؟ لن تنجوا بفعلتكم هل تفهم
مارك: حقا هههههه أنا حقا كنت أريد أن أرى نهايتك بعيني لكن لدي أعمال عذبوه حتى يتمنى الموت ثم أقتلوه
رجال: حاضر
خرج مارك وهو يضحك بشر
تقدم منه أحد رجال ولكمه سقط على أرضيونغي: تبا لكم
نهظ وبدأ يدافع عن نفسه كان ماهرا بعض شيء
باغته أحد رجال وضربه بعصا خشبية على رأسه سقط ممسكا رأسه بألم ودماء تسيل منه، بدؤا بضربه دون رحمةإيلينا: مجموعة مسلحة ضد شخص أعزل، هذا شيء أعجز عن وصفه لقد تجاوزتم مراحل ضعف أيها مخنثون
قالت ببرود ممزوج بسخرية
توقفوا ولتفتوا لها تقدم منها أحدهمرجل: هذا ليس من شأنك لذا غادري قبل أن تتأذي
ثم قام بدفعها بخفة بيده، إبتسمت بجانبية وأردفت
إيلينا: أبعد يدك قذرة قبل أن أكسرها لك
رجل: ياااااه أنا لم أضرب إمرأة في حياتي هذا لايعني أني لا أستطيع ضربك
إيلينا: فل تقم بذلك أم أنك خائف من أن يتم ضربك من قبل إمرأة
رجل: أيتها.....