Avril's POV
يوم جديد ولا اعتقد انه سيكون جيد..
والدتى و زوجها يريدون قضاء بعض الوقت وحدهما .. و سوف يسافرون
و انا سوف اذهب لأبى ..
نعم، والدتى متزوجه من رجل اخر و ابى يعيش فى بلد اخرى ..و لا اراه الا القليل .. و لم اراه منذ فتره كبيره
سوف اشتاق لهم .. سوف اشتاق الى "فينيكس"فيل: هيا اسرعوا يجب ان نلحق بالطائره
مادلى: حسنا حسنا .. سوف اشتاق اليكى
-و انا ايضا امى .. سوف اشتاق لكى
عانقتنى عناق طويل و قبلتنى و ذهبت ..***
فى واشنطن
تحت غطاء من الغيوم و الأمطار
هناك بلدة تسمى فوركس..تعداد سكانها 3120 نسمه
انا سوف اذهب لأعيش هناك
والدى اسمه تشارلى
رئيس شرطة
و علاقتى به ليست قويه جدا ..
***
وصلت لسياره تشارلى و ركبت معه .. و لم نتحدث طوال الطريق .. فكل منّا شارد بعالمه الخاص ..
***
وصلنا الى البيت .. لم يكن كبيراً جدا
انا لم أاتى الى هنا منذ 4 سنوات
دخلنا و اوصلنى لغرفتى ..تشارلى: ما رأيك؟
-جميله .. اشكرك :)
اومأ و ذهب .. تشارلى لا يتكلم كثير .. و هذا شئ رائع به !
سمعت صوت بالخارج .. القيت نظره من النافذه لأجد تشارلى خرج من البيت و يلقى السلام على اثنان واحد منهم شاب طويل و شعره اسود و والده
نعم نعم .. تذكرتهم .. هذا الشاب انا اعرفه .. انه زين و هذا والده انا اتذكر ان والده ايضاً كان عاجز ..
نزلت لهم ..
***تشارلى: اڤريل .. تتذكرين ياسر ، صحيح؟
نظر للرجل الذى يجلس على الكرسي المتحرك ..-نعم، مرحباً
سلمت عليه
ياسر: انا سعيد انك هنا اخيرا .. تشارلى ايضا كاد ان يفقد عقله من الفرحه عندما عَلِم انك سوف تأتى
*نظر له .. ثم نظر تشارلى بعيداً*تشارلى: حسناً انت تبالغ بحق !
قهقهنا على هذا الموقف
تشارلى: ياسر .. انا كنت اريدك بموضوع
سحب الكرسى به بعيدا عننا بقليل ...زين: مرحباً .. انا زين هل تتذكرينى؟
-اها .. اكيد .. اللعب بالطين و اللعب بالحديقه باكراً
ضحكنا على كلامى .. فأنا لم اتوقع ان اتذكر ذكرياتنا معاً فهو صديق طفولتى ..
جاء تشارلى و قال لى ما هو رأيي و كان ينظر لسياره كانت بجانبنا .. لا اتذكر اننى رأيتها هنا عند مجيئي ولكنها كانت رائعه-فى ماذا؟
تشارلى:هدية رجوعك للمنزل ;)
-واو *-*
أنت تقرأ
My ONE
Fanfictionاڤريل تشارلى سوان تعيش حياه طبيعيه هل من الممكن ان تتغير حياتها؟ و اذا تغيرت سوف تكون للأحسن ام للأسوأ؟ هل من الممكن دخولهم فى حياتها يحولها لإنسانه اخرى؟ ..او ليست انسانه من الاساس !!! ---- انه مثل اسد يقع فى حب حمل .. -حمل غبى -و اسد مفترس مري...