Avril's POV
لا استطيع الغضب من زين .. حسناً انا احبه بحق .. ولكن ليس حب العاشقين .. انه الحب الاخوى
هو الذى احكى له كل شئ .. و اخرج معه .. حسناً هو احسن صديق بالعالم 💓رجعت الى منزلى بعد وقت ليس بالقليل .. فقد فعلنا اشياء كثيره بالخارج .. اولا كان العشاء .. بعدها تناولنا المثلجات .. و دخلنا الى السينما بعدها .. انه من اجمل ايام حياتى
"الى اللقاء زين"
قلتها بإبتسامه واسعه و انا الوح له من نافذه غرفتى بعد ان صعدت للبيت و هو ينظر لى من الاسفل بجانب سيارته."الى اللقاء اڤ"
قالها و هو يبادلنى نفس الابتسامه الواسعه و يلوح لىدخلت بعد ان اغلقت النافذه جيداً .. ارتميت على سريرى اتنهد .. كان يشغل تفكيرى سؤال واحد فقط
*ماذا سيحدث غداً ؟*
نايل .. و مارى***
دخلت الجامعه ابحث عن مارى و بقيتهم ولكن لم اجدهم ..
و بعد بحث دام لمده عشر دقائق وجدتهم بكافيتيريا الجامعه"صباح الخير"
قلتها لهم عندما وصلت للطاوله التى كانو يجلسون عليها"صباح الخير"
ردوا كلهم"مارى .. فى ماذا كنتِ تريدينى؟"
سألت بعدم فهم"نعم .. فى الحقيقه كنت اريدك انتِ و الفتيات وحدكن .. هاا وحدكن"
قالت مارى و رفعت صوتها فى اخر جمله و نظرت ل هارى."حسناً انا اشعر اننا نُطرَد يا رفاق"
قالها هارى و ينظر لبقيه الشباب"عزيزى هارى .. لا تشعر بل تأكد "
قالتها مارى و بعدها ضحكنا كلنا و ثم ذهب الشباب و بقينا نحن الفتيات وحدنا .."حسناً التجمع ببيتى هذا الاسبوع"
قالتها مارى بحماس للبنات .. و انا هنا لا افهم شئ"نعم سأجلب المشروبات"
قالت ايلي بنفس نبره الحماس"و انا سأجلب المأكولات و الافلام"
قالتها صوفيا مُكمله"حسنا .. اهدأوا للحظات!"
قلتها و نظروا لى ثلاثتهم"امم .. انا لا افهم شئ حقاً"
قلتها بحيره"حسنا .. نحن نتجمع ببيت اى واحده مننا فى نهايه كل اسبوع .. و هو يكون مثل حفل مبيت بيننا نحن فقط "
قالت مارى تشرح و انا اومأت لها بفهم"احياناً يأتوا هارى و لوى و ليام و لكن هذه المره لا يمكن"
قالتها مارى"لما ؟"
سألت بإهتمام"عندما تأتى ستعرفى"
قالتها صوفى مُنهيه كلامها بغمزه***
![](https://img.wattpad.com/cover/43155095-288-k493965.jpg)
أنت تقرأ
My ONE
Fanficاڤريل تشارلى سوان تعيش حياه طبيعيه هل من الممكن ان تتغير حياتها؟ و اذا تغيرت سوف تكون للأحسن ام للأسوأ؟ هل من الممكن دخولهم فى حياتها يحولها لإنسانه اخرى؟ ..او ليست انسانه من الاساس !!! ---- انه مثل اسد يقع فى حب حمل .. -حمل غبى -و اسد مفترس مري...