مرحبا يا ورداتي 🌹🌹🌹🌹
اليوم الثاني ايضا خرج ايس و رين و تدريب و صيد طعام و تبعهم لوفي و ينادي
لوفي "ايس رين انتظروني
رين تنظر ليس و ثم لوفي ذهب ايس بتجاه لوفي و ظنت رين ان ايس سوف يساعدة صعود الصخور
و لاكن ايس رما على لوفي صخرة كبيرةو تابع سير برود و رين مصدومة من فعل ايس
و رين ركضت بسرعة لترى ان كان على قيد الحياةو لاكن ايس جر رين معة من الا تشفق عليى
و لوفي فقد الوعي و جدة احد قطاع طرق واخذو معهم ذهبو لمنزل قطاع طرق
اما ايس ورين وسط الغابة
رين تصرخ "الماذا رميت الصخرة قد يموت
ايس برود "كان يتبعنة أجل هاذا ابعدة عنى
رين "لاكن ليس بهاذا طريقة
ايس " ان كان لهم اني ابعدة لن يعود ثانية
رين بين نفسها "انظر يا ايس سوف يصبح صديقنا مهمة كان
ثم وصلو المخبة و وجدو سابو موجود
سابو "انتم متخرينايس "الامس اتى رجل عجوز و احضر طفل حفيدة
و كان يتبعنى و ابعدة كان مزعج
رين "لا ايس كان سوف يقتلة
ايس"كان مزعج
رين "هاذا ليس سبب مقنع
سابو " يكفي اليوم ماذا نصداد.على غداء
ايس يشد انتباهة " غزال
رين "نعم لذيذ
سابو "جيد انذهب نبحث عنة
و ذهبو و بعد ساعتين بحث وجدو غزال كبير و ذهبو لمنزل طبخت دادان الغزال و اصبحت معركة من يئخذ لم و الذي لم يخذ يبقى بدون عشاء و رين وايس اخاذة حصتهم من لحم و لكن لوفي لم ينجح في اخذ لحم و و بدا لعبة يسل و هو يرى ياكلون طعام و رتى رين و حزنت عليى و و اعطتا من حصتهة و اكل و شكر رين و عندما راى ايس هاذا و راى صحن رين لم يبقى به كثير اعطا رين منة من اجل لا تبقى جائعة و راتى رين و بتسمت تعلم رين انة لطيف و لكن لا يظهر و بعد اكل ذهبو النوم و نامو و ثاني ايوم استيقظو و افطرو و خرجو و تبعهم لوفي مثل الامس و ايس ايضا اوقفة و اوقعة من جسر الوادي
رين "ايسسسس ماذا فعلت
ايس "ماذا
رين "الوفي ممكن مات
ايس " لا يهم
رين صرخ "ايس لن تكلم معك بعد الان
ايس صدمة "ماذا
تركتة رين و تذهب و ايس متجمد من صدمة ثواني و عاد لصوابة و لحق رين
ايس"رين رين انتظري
و رين متجاهلة ايس رين غاضبة من ايس جدا على تصرفة و وصلو المخبة و رين لم يذهب غضبها
سابو ستغراب لن نادر رين و ايس يتشاجؤون
سابو "ماذا يجري
رين غضب"ايس رمى لوفي
ايس "اذا الماذا انتي غاضبة
رين "الماذا تحاول قتلة و هو ليس لة ذنب
ايس صمت لم يكن عندة عذر
ايس "حسن انا اسف
رين لم يخف الغضب ذهبت و تركت ايس و رين طوال الاسبوع متجاهلة ايس و ايس متضايق من تجاهل رين و لوفي مختفي من اسبوع
و بعد اسبوع الجميع يتناولون الطعام و ذهبو النوم
ثم دق الباب و ذهب احد قطاع طرق الفتح باب و عند فتح الباب تفاجأ من في الخارج
كان لوفي و كلة جروح و متعب و اتت ادادن و سحبت خدية
دادان "اين كنت كل هاذا وقت
لوفي "كانت الذائب تطارني
و دخلتة دادان و رمتة جانب ايس و رين
و لوفي نام بسرعة و تقربت رين على لوفي رت كلة جروح و ذهبت تحضر ضمادت و اجل جروح و علاجت جروحة و نامت
و ثاني يوم استيقظو و فطرو و خرجو و ادادن تصرخ
دادان "تعال نظفو المنزل و غسلة ملابس
أنت تقرأ
ون بيس ايس و شيطانة حمراء
Aksiyonماذا أن كان عند ايس و لوفي و سابو صديقة و ماذا سوف يحصل اقرو قصة