ذلك الألم الذي اشتد على الملقى ارضا ببن يدي زوجته و طبيبته و جواره تلك الفتاة التي قالت كلمات مبهمة لهم...
"تحدث و اللعنه
صاح كاكاشي فور رؤية تلميذه يصيح ألما و لا مكنه ان يتمالك صوت صراخ حتى فقد وعيه مجددا من شدة الألم...
" انا اتيت لكونوها منذ فترة لكنني في الاساس من قرية السحاب و قاموا بختم البيجو ذي الذيلين اعتقد اسمه ماتاتابي بأحد الشينوبي قبل الكونويتشي الأخيرة يوجيتو و حدث ذلك له و ظل يتألم بشدة و لم يكن هناك اي تفسير سوى ان هناك تردد بتشاكراه هو و البيجو التي ختمت فيه بعد القليل من الوقت تمكنت البيجو من كسر الختم و خرجت من جسده مما ادى إلى موت ذلك الشينوبي من شدة الألم و نفاذ تشاكراه و كسر ختم البيجو ذلك...
"كيف تعرفين كل ذلك؟سألها ناروتو صاحب الستة عشر عاما و هي نظرت له تجيبه
" انه كتاب قديم كان بمكتبة جدي و جدي صاحب تلك النظريه ان هناك احتمال بسيط جدا قد لا يذكر و قد يصل إلى الواحد بالمائة ان تختلط التشاكرا بين الجينشوريكي و البيجو و تبدأ تشاكرا البيجو ان تتبدل داخل جسد الجينشوريكي و يصبحان شيء واحد و الاقوى هو المنتصر بذلك التردد و الاختلاط
"يكون ذلك بفعل البيجو؟سألها كاكاشي ناظرا بعقدة حاجب ليجيب كوراما
" لم افعل شيء لن اؤذي ناروتو
"كلانا متفقين لا شيء بينناتحدث كلاهما بألم واضح و هي نهضت
" سأحضر الكتاب انا لا اتذكر فقراته جيدا لكن اتذكر ما قلته لكم لعل هناك حل به لأيقاف ذلك... بعد حادثة ذاك الشينوبي و النيبي لم يتكرر ذلك بسبب الاحتمال الضعيف لحدوثه لكنه يبقى احتمالا...
"سآتي معكنهض شيكامارو و قرر الذهاب معها لمنزلها و تمسك ناروتو الصغير بساقها
"سآتي معك...
"لا ابقى هنا
"لكنني اريد الذهاب معها انا طفلها
"لست طفلها ادخلصاح شيكامارو به و لكنه اخرج لسانه له و امسك بها اكثر... و هي حملته و نظرت لشيكامارو
"لا يمكنك معاملته هكذا ليس له ذنب بشيء سيد شيكامارو..
هي نفذت ما اراد ناروتو الصغير و ها هم يذهبون لمنزلها و هي تبحث بمكتبتها عن الكتاب و شيكامارو ينظر للصغير اثناء لعبه بتلك الألعاب الصغيرة التي وجدها...
" ها هو..
"انه قديم
" اجل انه تقريبا بأوائل عهد الرايكاجي الخامس.
" أرني اياه
أنت تقرأ
عائلة أنا
Mystery / Thrillerمرض غريب اصاب تشاكرا الهوكاجي السابع نتج عنه الكثير من المشكلات التي غالبا ليس لها حل، لا يعرفون ما جرى و كيف جرى؟ بعد ان استقرت حالته و عاد لطبيعته اكتشف ما حدث و هو عائلة منه هو كأنه تكاثر ذاتيا... عائلة أنا..