السلام عليكم ورحمة الله وبركاته💛
عساكم بخير يا رفيقات الفردوس بإذن الله💛
كل ليلة جمعة بنزل قصة من قصص الأنبياء💛
نبدأ بالصلاة_علي_النبي ﷺ يا طيبات✨
#قصص_الأنبياء
#قصة_سيدنا_موسى✨💛
الجزء السادس ♡اتكلمنا المرة إللي فاتت عن هلاك فرعون ونجاة بني إسرائيل ،
بعد هلاك فرعون وجنوده وأُمراؤه، لم يتبقَّ في مصر غير العامة والرّعايا، وطبعا نساء علِْية القوم،
فتزوجت نساء الأُمراء والكبراء برجال أقل منهن منزلة ومكانة،
فكانت السّطوة والكلمة العُليا للنساء
شوفنا إزاي بعد كل المعجزات إللي حصلت أمام بني إسرائيل دي وشافوها بنفسهم وشافوا إزاي في النهاية ربنا نجاهم بشكل مذهل ومُعجز وأهلك فرعون وآل فرعون قصاد عينيهم؛
أول ما شافوا ناس بيعبدوا أصنام قالوا لموسى عليه السلام : احنا كمان عايزين إله نعبده قدامنا كده زي ما الناس دي عندهم إله😀طبعا موسى عليه السلام اتصدم😳
بعد كل ده جايين تقولوا عايزين إله!😵💫
أومال مين إللي نجاكم من فرعون؟!!
ومين إللي كان بينزل المعجزات دي كلها قدام عنيكم
يعني إيه إله أصلا من وجهة نظركم؟!هو إيه معنى العبودية عندكم🤦🏻♀️
انتم جهلة جهل شديد، لأ وكمان ده أشد أنواع الجهل والعياذ بالله فعلا😑*"قَالَ إِنَّكُمْ قَوْمٌ تَجْهَلُون "*
بني إسرائيل كانوا عايشين في مصر بقالهم حوالي ٤٠٠ سنة تحت استعباد الفراعنة لهم،
ومن كتر ما اتعودوا إنهم يشوفوا أهل مصر بيعبدوا الأصنام، وكمان فرعون كان مُدّعي الربوبية والألوهية، فطبيعي جدا إن موضوع الإله المادي إللي بيكون قدّامهم متجَسّد ده يبقى حاجة عادية بالنسبة لهم وشيء ميقدروش يستغنوا عنه عشان يؤمنوا بيه من وجهة نظرهم
☆وده اسمه إِلْف المعصية أو إِلف الخطأ...
يعني من كتر ما بنشوف الخطأ أو المعاصي ومفيش في المقابل حتى إنكار ورفض للخطأ ده بالقلب؛ فاحنا اتعودنا عليها وبقت بالنسبة لنا عادي😕
والموضوع بيتطور بعد كده وبيوصل إنما لما حد بينكر الخطأ بنستغرب كلامه وبنحسه جاي من كوكب آخر 🤨
وأقرب مثال على الموضوع ده ...تهنئة غير المسلمين بأعيادهم💔
لما نقول للناس ده ماينفعش، يقولوا لك وإيه المشكلة!
بطلوا تطرف وتشدد😶
YOU ARE READING
قِصص الأنبِياءْ | The prophets' stories
Spiritualيتناول هذا الكتاب قصص الأنبياء بشكل مُبسط و واضح، و هو فرصة للجميع للتعلم و الأخذ بالأسباب و زيادة الإيمان و الكثير مِن خلال التعرف على قصص الأنبياء التى ذُكِرت في القُرآن الكريم~~ و قد تم نقلها بطريقة سرد عاشقة العفة و اتمت نقلها إلى هنا و عمل الغل...