للدخول بالجوا
ادخل للAa واختار لون الصفحه اسود
واستمتع
اهم شي اذا عجبتك الروايه ادعمني
علمود استمر 🫀🫂
بسم الله نبدا
∞
لمن سألت رمينه عن بداية حبهم بدت تحجيلي قبل نص يوم واحد من التقائها باوسار وكان هاليوم بالنسبه لرُمينه جحيم
سولفتلي رمينه....
بـ أنّ هاليوم جان بالبدايه يوم عادي جداً كاعده عـ كنبة الصاله وتكتب دروسها ومركزه
لـكن قطع تركيزها دخول ابوها البيت
لكن كعادتها ما هتمت تركته سكران بعد ماتأكدت من باب البيت مسدود
صعدت لفوك تاركه ابوي السكران تحت يدندن ويحجي ويا نفسه ،
اني مانزعج من هذا الشي لأن ابوي مادام مدا يأذيني فأني بخير وحتا من يرجع لطبيعته يرجع لحنانه وكل الأمور ترجع لمجاريها ،
ابوي يصيحوله اسد من كثر ما مسيطر عالوضعيه والحشد الي بذمته فمن يشوفوني ينادوني رُمينه بنت الأسد ما ينادوني بأسم ابوي ،
وعاجبني ندائهم لي ،هوه عسكري من النخبه بس اني صح ماعرف بهالسوالف مال شرطه وجرائم وقتل بس الأعرفه ابوي كلش قوي ويكدر يتحكم بنفسه لمن يسكر....
كعدت عالچُربايه بتنهيده طوييله ،
جنت بهالتنهيده اطلع الضيق الي بصدري ، صح اني ماكول انوا ابوي مقصر وياي لا والله مخليني بعينه وكلشي اريد يجيبه الي ، بس يبقى مكان الأم خالي ، عندي ٤ اخوان وكل واحد شطوله شعرضه ميردوني وميقبلون يعيشون وياي ، ذكوريين كلش
شافوا انوا ماكوا فايده بأن يدسسون سمومهم بأبوي ويحرضوه على قتلي ! بحجة اني عوره عالمجتمع ومايصير اضل عايشه ، ابوي طردهم من البيت وكال الهم اذا متغيرون هالمنطق الغبي مالكم شي من الورث ،
عاد طلعوا متفرقين وعافوني اني وابوي واحد يكمل الثاني . وهالحجي من سنوات
اندك موبايلي وجانت مُدرستي الخصوصيه
فتحت الأتصال والأبتسامه مفارقت وجهي- الو السلام عليكم
نطقت مدرستي الست فاطمه - وعليكم السلام حبيبتي ، اريد اكلج باجر اني مشغوله والله.. ،حنأجل الدرس.. تمام؟
نطقت بتفهم - اي ياعمري براحتج يمته ماتفرغين اني موجوده .
غلقت الأتصال بعد كم محادثه لطيفه وياها
وافكر شسوي باجر ووهاسي خلصان لازم اعبي طاقتي بالنوم ، علمود اكدر اكمل قرايه باجر....
غفيت بعد تفكير دام دقائق...
فز گلبي !! على صوت طلق صادر من جوه .
صحصت شوي واول مخطر على بالي ابوي وينه !
أنت تقرأ
اوسار بِحُـبكِ انتـهيت
Teen Fictionتخوني العِبـره بوكت ملقـاج ، قصه بين عقليتين مختلفتين نهائياً عن قاموس الحب ، نحجي قصه حب دامت لين الحين قصة اوسار ورمينه . الأحداث هواي ولهذا التنزيل شبه يومي .
