كُونيِ لِي |الجزء الثاني عشر
قراءة ممتعة💕
____________________
" سيدي لقد وجدناه! "
" هذا رائع جداً، احرصوا على أن تجلبوه لي حياً "
" أمرك سيدي "
أغلق جيمين المكالمة مع إحدى رجاله، حيث كانوا قد وجدوا من قام بإغتصاب اميليا وهاهو هذا اليوم الرابع لها وهي فاقدة لوعيها فوق السرير.، ولا زالت نيران جيمين تشتعل بداخله ولن تنطفى الا عندما ينتقم لها.
________________________
ركن جيمين سيارته بجانب المستودع القديم للقصر ثم نزل منها وأبعد نظارته الشمسيه يدخلها داخل جيب سترته، دخل للداخل برفقة رجال الذين يسيرون خلفه.
حيث رأى ذلك الوغد يجلس فوق الكرسي يتوسط ساحة المستودع ويديه مكبلة وقدمية أيضاً.
إنتشر رجال جيمين يتفرقون حول المستودع بأكمله بأمر منه. ليتقدم هو نحوه بسرعة ثم ركل الكرسي ليقع أرضاً ويتضرر رأسه ويصرخ بألم.
" سيدي أنا آسف. اقسم لك أنا آسف جداً أرحمني لقد كنت ثملاً بذلك الوقت ".
" كنت ثملاً أيها العاهر "
ركله بوجهه تحت صرخات ذلك الرجل المنتحبه.
" إذاً دعني أريك كيف تكون الثمالة جيداً "
بحركة من يده، تقدم الرجال يحملونه ويمددونه فوق خشبة كبيرة ليصرخ مجدداً بأعلى صوته.
" ماذا؟؟ مااااذاا ستفعلون!! "
تقدم جيمين نحوه وبيده المنشار وعلامات البرود تكسو وجهه.
" هل تعلم شيئاً؟ لقد مضت فترة طويلة منذ أن قمت بتقطيع جسد بشري!! لكنني سأعيد ذلك مجدداً والان"
توسعت أعين الرجل وهو يطلب الرحمه ويحرك جسده يمين يسار لعله يُفلت منه لكنه مقيد بإحكام.
وضع جيمين المنشار الحاد فوق اقدام الرجل وبدأ بتقطيعها ببطئ تحت صرخاته المتألمه،. وبكاءه الحاد
أنتهى جيمين من تقطيع اقدامه ثم قام بخلع بنطاله حتى اصبح عاريا.،
امسك جيمين بقضيب ذاك الرجل ليبدأ الرجل يتاوه تارة باستمتاع وتارة بألم.
" هل هذا ممتع لك؟! "
سأله ليشد عليه بقوة لينتحب الرجل بألم مجدداً.
أنت تقرأ
🖤𝐁𝐄 𝐌𝐈𝐍𝐄 | ڪُونِي لِـي🖤
Fantasyماذا عن فتاة أنخطفت بِـسن الثامن عشر من عمرها تحاول بِڪل الطرق الهروب و نجاة من أجل العودة إلى أختـها التي هي أيضاً أنخطفت من قبل عصابة آخرى و والدها الذي تم قتلـهُ دون أن يڪون لها عِلم بِـهذا؟!... ماذا إذا وقع خاطفها بِـحبها ڪَالمختل و المهووس بِـه...