كُونيِ لِي | الجزء الخامس عشر
قراءة ممتعه😖🤗💕
______________________
emilia pov:
" أين أنا؟!"صوتي يخرج بصعوبة مني، فتحت عيناي ببطئ حتى استيقظت تماماً بعدها جلست انظر للغرفة التي أنا بها لقد ادركت أنني بالغرفة نفسها التي جلبني جيمين اليها للمرة الأولى حاولت الوقوف والإبتعاد عن السرير لكنني لم استطع شعرت بألم حاد بأسفلي أشعر وكأنني ممزقة تماماً.
تذكرت حينها ما حصل لي مع ذلك المتوحش لتبدأ دومي بالإنسكاب على خداي لإبدأ بالصراخ بعدها بحدة وشهقاتي تتعالى بالغرفة، حينها دخلت خادمتان الي يحاولان تهدأتي ولكنني لا زلت أصرخ وأبعدهما عني لقد جننت تماماً أنا الان لا اريد سوى أن أقتل جيمين ذاك كي أرتاح منه هذا كل ما أريده،.End emilia pov:
ارتمت إيمليا مجدداً على السرير ولا زالت تبكي بحده وتتحسر على عذريتها التي فقدت لغرض متعة ذاك العاهر.، بينما الخادمات تحاولن بشتى الطرق تهدأتها.
" دعوها لي "
كان هذا صوت أمرأءة تبدو بالأربعينات من عمرها ولها شعر ثلجي لامع وعينين زرقاء، ترتدي ملابس راقيه يبدو أنها من طبقة عالية بهذا القصر.
" حسنا سيدتي "
أجابت الخادمات عليها بطاعة ثم غادرن الغرفة تاركات إيميليا برفقة تلك المرأءة التي توجهت ناحيتها وجلست فوق الكرسي الذي بجانب سرير إيميليا.
" من أنتِ؟!"
سألتها إيميليا بحده وبنبرة وقحه
" يبدو أنكِ إستيقظتي من غيبوبتكِ أخيراً "
ناظرتها إيميليا بنظرات مريبه، أنها ترى هذه المرأءة لأول مرة بحياتها، بينما هذه السيدة قامت بتحليل نظرات إيميليا نحوها لتفهم بسرعة ما قصدها وتقول
" سأعرفكِ عن نفسي صغيرتي، أنا أدعى بارك يونغ سون وأنا سيدة هذا القصر "
" بارك يونغ سون؟"
همست إيميليا بدواخلها لتومئ لها السيدة
" أجل "
" وماذا تريدين مني؟"
سألتها بنبرة شاكه لتجيبها السيدة يونغ سون.
" إنتظري قليلاً سأطلب من الخادمات إحضار الشاي وأعود "
أنت تقرأ
🖤𝐁𝐄 𝐌𝐈𝐍𝐄 | ڪُونِي لِـي🖤
Fantasyماذا عن فتاة أنخطفت بِـسن الثامن عشر من عمرها تحاول بِڪل الطرق الهروب و نجاة من أجل العودة إلى أختـها التي هي أيضاً أنخطفت من قبل عصابة آخرى و والدها الذي تم قتلـهُ دون أن يڪون لها عِلم بِـهذا؟!... ماذا إذا وقع خاطفها بِـحبها ڪَالمختل و المهووس بِـه...