1

770 22 5
                                    

لا تقرأ عزيـــزي القـــاريء هذا الجزء

قبّــــل قرائتك ( تاجرة الأعضــ🌈ــاء )

هذا الرابّـــــــط 👇🏻

https://www.wattpad.com/story/364232314?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Layla_Mero

شوفــــــو التعليق أعــــــــزائي

حايفــــــتح الرابط فــــــورا

~~~~~~~~~~

سمار شكرت عمها جينك ثم ذهبت لغرفة ليان كانت نائمه عانقــــتها من الخـــــلف - أغمضت عينيها ونامت معــــــها بتعـــــب
ليان بعد وقت فتحت عينيها وشعرت بها تعانقها أبتسمت ثم لفت وقــــابلتها تأملتها طويلا ... أقتربت من شفتيها وقبّــــــلتها بهدوء ثم قبلة وجنتيــــــها وجبينــــــها
اسيا دخلت للغرفه ورأتهم هكذا أنحرجت خرجت فورا ... كانت تريد أخبار سمار علي ميلي بأنها أستيقظت وتسأل عنها

بّـــــــغرفة ميلي ...

عادت اسيا لها : اا سمار نائمه الأن
ميلي أبتسمت : لا بأس سأراها لاحقا
اسيا جلست علي الكرسي ثم نضرت لها طويلا : أنتي تعرفين بأن سمار آلمها جدا الذي حدث معك ... لأنك أستلمِــــــتي الرصاصه بدلا عنــــها ... هي ليست بخير
ميلي بذبول نطقــــت : أنا أحبّـــــها وسأفديها دائمِــــــــا لأنني أعشقــــــهِآ
اسيا : هي مرتبطه أرجوك أبتعدي عنها
ميلي : لست جبانه لكي أبتعــــــد أنا لن أستسلم سأحاول معها كثيـــــــّرا
اسيا تنهدت ثم خرجت من غرفتها

سمار ظلت نائمه 4 ًســــــــاعات وليان لم تبعد عينيها عنها تأملتها كثيرا وخطفت الكثير من القبلات وهي لم تشعــــــر بهم
تحركت سمار ثم فتحت عينيها قابلتها ليان بأبتسامِـــــتها الساحره : ليــــــاني
زادت سعادتها الأخرى ثم قبلة شفـــتيها
سمار قربتها أكتر وهي تقــبــلها بعمِـــق
أبتعدت ليان قليلا وعينيها تخترق عيون سمار النـــــٌاعسه : أنتي نمتي كثيرا
وذبول عينيك سحرتني بشـــــــده
أبتسمت سمار ثم ذهبت أتجاه الحمام غسلت وجهها بمِـــياه بارده عدت مرات وتفكيرها بما حدث معــــهم البارحه
صوت الرصاص لم تنساه ولمًسًــــــها لدمائها كانت تتخيــــــله طوال الوقت
جففت ملامح وجهها الصفراء ثم خرجت ونظرت أتجاه ليان : سوف أعود لن أتأخر ثم سنخرج من هنا ... ذهبت من الغرفه وأتجهت لغرفة العنايه لم تجد ميلي هناك شعرت بالخوف ثم ألتفتت علي صوت الممرضه التي خرجت من الداخل : الانسه التي كانت هنا وضعناها بغرفه خاصه
سمار أرتاحت : حسنا أين هي الغرفه ؟
ذهبت الممرضه وسمار خلفها ... دخلت للغرفه التي أشرت عليها ورأت ميلي مستيقظة كانت الممرضه تساعدها علي الجلوس وضعت لها وساده مريحه خلفها

ميلي أنتبهت لها أبتسامتها أشرقــــــت
سمار أقتربت من سريرها ثم نضرت في عينيها : الف ًسًــــــــلامه عليك
ميلي بأبتسامه مدت يديها لها ... سمار بالكاد رفعت يدها ولمست يد ميلي التي شدت عليها بلطف ثم جعلت يد سمار تلامس ملامح وجهها وشفتيها ثم قبلة يدها ... وأنزلتها علي قــــــلبها
سمار توترت حاولت أبعاد يدها لكن الأخرى تشدها : أنا أحبك أحبك أقسم بأني أحبك ... لماذا لا تشعرين بي ؟
سمار أبعدت يدها : أنا جأت لكي أطمأن عليك ثم سأذهب لمنزلي لديا أشغال
ميلي بحزن : ستذهبي وتتركيني هنا بمفردي أنا يتيــــمه لا يوجد لديا أحد
سمار أرتبكت : أنا سوف أزورك في وقت اخر ... يجب عليا المغادره الأن ، أعذريني
ميلي : هل يمكنك أعطائى هاتفك قليلا
سمار أخرجت الهاتف من جيب معطفها وأعطته لها ... الأخرى سجلت رقم هاتفها ثم عضت شفتيها وأتصلت بنفسها
سمار رفعت حاجبها : ماذا تفعلين ؟
ميلي أعطتها الهاتف : أخـــذت رقمك
ثم غمزت لها ورمت قبله بالهواء لها
سمار تنهدت ثم ذهبت وتركتها تبتسم

عــ🌈ــصابة ًســمارحيث تعيش القصص. اكتشف الآن