لحقت تيا الرجال الذين توجهو لغرفة اسيا وصوفيا : انتظرو لحظة قبل دخولكم
قال ريفان : هل هناك شيء ؟
مولا ينظٌــــــــر لها بدون اي كلام
تيا تحاول اخفاء توترها : أجل أريد سؤالهم بعض من الأسئله فأنتظرو
ثم أقتربت من الباب وطرقته بهدوء
فتحت صوفيا ونضرت لها : ماذا تريدي ؟
تيا بهمس : الأمر مهم جدا دعيني أدخل
صوفيا فتحت الباب بصدمه من ملامح تيا التي كانت ليست بخير ... دخلت للغرفه ثم نضرت لأتجاه أسيا الواقفه تنظر لها
صوفيا : حسنا ماهو الأمر المهم تكلمي
تيا بهمس : يجب أن تهربو فورا ، دريم يريد قتلكم هيا يا فتيات تشجعو وأهربو
اسيا انصدمت : تبا لقد خدعــــــنا الوغد
تيا تأففت : أهربو فورا بدون كلام زائد
ثم عادت لأتجاه باب الغرفة أخذت نفس طويل ... فتحت الباب رأتهم ينتظرونها
قال ريفان : هل نستطيع الدخول الان
تيا تسعل : كلا ليس الأن ... انهم يغيرون ملابسهم سوف اتكلم مع دريم ألحقوني
مولا تنهد : حسنا دعنا نذهب خلفها الان
ريفان لحق تيا مع مولا ... بأتجاه دريم الذي ينتظر بحقد همست بأذنه بجرأه وهي تعانق عنقه : هل استطيع التكلم معك علي انفــــــراد بغرفتنا يا عزيزي
دريم مع همس تيا نسى وقوف الشباب هز رأسه وذهب معها للغرفة : ماذا هناك ؟
تيا بأثارة : أنا أشتقت إليك وأريدك الأن
انصدم دريم ولكن لم يكسر بخاطرها أقترب منها وبدأ بتقبيلها بجنون ويعانقها بذات الوقت بقوة ... ثم بدأ بتمزيق ملابسها العلوية ... سماع صوت الرصاص جعله يبتعد عن تيا ولكن الأخرى أعند بكثير سحبت المسدس فورا وصوبت أتجاه دريم : فورا اطلب منهم التوقف
دريم أنصدم ألتفت ونضر لها : ماذا قلتي
تيا بخوف : قلت لك اطلب منهم بالتوقف وعدم قتل الفتيات وألا سأقتلك لا بأس
دريم : هل أنتي جاده تقتليني أنا ههههه
تيا بأنهيار : سوف أقتلك هذه المره لأنني جاده ولا أمزح أبدا ، أطلب منهم التوقف
دريم اتصل بأحداهم : لا تلحقو الفتيات
مولا : هل هناك شيء يا ًسًــــــــيدي ؟
دريم بخداع : غرفــــتي بها شيئا حارا
مولا فهم بأن هناك شيء لف من الجهه الأخرى ورأى تيا تصوب علي دريم لتقتله صوب مولا فورا اتجاه تيا تحت نضارات الدريم المبتسمه ولكن الرصاصه دخلت بقلب دريم ولم تلمس تيا ابدا انصـــدم دريم والدماء تخرج من فمه بغزاره اما تيا ارتعبت ثم نضرت للنافذة دخل مولا عليها وسحبها مع يديها : تعالي فورا قبل أنتباه الجميع ... هيا تيا بسرعه لا تنظٌــــــري لي هكذا ارجوك لا استطيع الصمود امامك ثم نزع معطفه ووضــــــعه علي اكتاف تيا العاريه ونضر في عينيها : احبك كثيرا
تيا بدموع : هل مات دريم لما قـــــتلته
مولا : إذا لم أقتله كان سيقتلك لقد اتصل بي لكي اقتلك يا غبية ثم سحبها مع يديها وذهب يركض اتجاه سيارته تجاهل ريفان الذي نضر له وشــــــاهد تيا معه ... ذهبو لغرفة دريم كان ميت غارق بدمائه كانت صدمه للجميع ... اما اسيا وصوفيا صعدو علي الدراجه الناريه يد صوفيا تنزف بشده بسبب الرصاصه التي دخلت بيديـــــــها
أنت تقرأ
عــ🌈ــصابة ًســمار
Actionالجزء الثًــــــاني من تاجرة الأعــ🌈ـــضاء ... مع ذات الشـــخصيات الرئيًســــيه ًسًـــــابقا ... سأكمل مع نهاية الحدث الأخــــير + لا تقرأ ( عصــابة سمار ) قبل الأخـــــــرى من فضـــــلكم