عــ🌈ــصابة ًســمار

18

مرتيز تقبل تيا والأخرى تبادلها بخوف
جعلتها تلتصق بالحائط وأستمرت تقبلها
ثم نزلت تقبل جسدها وتعصر صدرها بقوة ... فتحت دوش المياه الغزير علي أجسادهم ثم توقفت ونظرت لها عن قرب طويلا ... شعرت تيا بالخوف والتوتر كثيرا منها ، كانت قريبه جدا منها تنظر لها تحولت نضارتها إلي الحده والغضب ثم سحبت تيا مع يديها وهي تفتح الدرج أمام المنصدمه وشبكت يديها بالسلاسل
تيا انصدمت : ماذا تفعلين يا !!!
قاطعتها مرتيز بصراخ : فقط اخرسي
وهل تظنين بأنك تستطيعين خداعي أنا أعرف من تكوني يا تيا دريم وأعرف كل شيء أيضا ... أنتي مقبوض عليك الان
تيا بإنهيار : لا أرجوك لا تسلميني للشرطة لا أحب السجن لا أريد الذهاب هناك
مرتيز لفت يديها علي خصرها وهي تنظر في عينيها عن قرب : ستذهبين وأسلمك بنفسي أنا لا أحب المخادعين والمجرمين
تيا تحاول تفك نفسها من سلاسل ومن قبضة مرتيز القوية ولكن الأخرى جعلتها هكذا مقيده وتنظر لها بغضب وعيون أحرقت تيا التي بدأت تبكي وترتعد
منضرها هكذا أذاب مرتيز فجسد تيا وهزتها وبكائها جعلها تقترب منها مجددا وتعانقها بقوة ... حاولت أبعادها عنها لكن لم تستطيع فمرتيز قويه جدا ، نضرت في عينيها بحده تحاول اخفاء جاذبية تيا لها

ثم تركتها واقفه هكذا عاريه مقيده بألم
انهارت تيا : فكيني ما هذه القًسًــــــوه
مرتيز : تبا هذه عملي افهمي بأنك مجرمه
سارقه لعينه والان سوف اقبظ علي سمار انتي ستكوني هكذا هههههه عقابا لأنك خدعتيني ونكرتي معرفتك بمولا تظاهرتي بأنه يريد اغــــــتصابك وأيذائك وهو فرد من عصابتك الًسًـــــــارقه يا انسه ههههه
انهارت تيا : ماذا تقولين انتي هل جننتي لقد كان حقا يريد أغتصابي لا تظلميني
مرتيز تأشر علي جسدها : لا يوجد شيء بك فاتن لا تنغري بنفسك يا سارقــــــه
تيا ببكاء : تبا لك ليتني لم أذهب معك
انتي ظالمه ولا تفهمين شيء ، أسأليني فقط أعطيني دليل لكي أجاوبك وأقول بأني كنت مرتبطه بدريم الذي أدخلني لتلك العصابه الغبيه ... ثم صرخت بأنهيار وهي تحرك قدميها برعشه : انا ذهبت معه لأنني أحبه كنت مستعده للذهاب للجحيم معه ولكن انا نادمه علي كل شيء فقط أرجوك لا تسلميني وفكيني من فضلك
مرتيز ببرود متجاهله سحرها وهي بهذه الشكل ثم قالت بضحكه : سوف أسلمك
تيا بأنهيار : انتي عاهره لعينه وظالمه انا فتاة مثلك أرحميني ولا تسلميني يا قذره
غضبت تيا وأقتربت منها بسرعه وهي تخنقها وتنظر في عينيها : انتي العاهره والقذره سأريك مع من تتكلمين ثم هجمت علي شفتيها تقبلها بقَوة مجددا

غرست أضافرها تيا بها جعلت الدماء تخرج منها ولكن لم تبتعد بل زادت تقبلها وشعرت تيا بأصابع مرتيز تخترق فتحاتها بقوة ... انصدمت تيا ثم نضرت لها بعد أبتعادها عن شفتيها التي تنزف دما من قبلتها القوية وعضتها اصبحت متورمه
نزلت مرتيز ولعقت منطقتها بقوة وعنف
تيا ببكاء : ماذا تفعلين أبتعدي عني يا منحرفه انا اكرهك حقا ولا أطيقك ابدا
رفعت مرتيز نفسها مجددا وقبلة شفتيها بنعومه قطعت كلامها ودموعها بهذه القبله التي زادت دموعها انهيارا ... ابعدت مرتيز عنها ثم صفعتها علي وجها بقوة
شدت المحققه علي يدها وعلي جسد تيا القريبه منها : انتي سافله يا محققه وقذره احترمي بأني لم اقترب من فتاة هكذا ولو اقتربت لن تكوني انتي فأنا حقا احتقرك
ابتعدت مرتيز وهي تنظر لها بّـــــصدمه
لم يقول لها احد هذا الكلام فتيا تحتقرها ونضـارتها تدل علي كره وحقد لها ، ارتدت ملابسها علي جسد مبلل ثم خرجت فورا وهي تنظر ليديها ثم فتحت سيارتها كان السائق يريد توصيلها ولكنها رفضت وقادت بنفسها وكلام تيا يدور بعقلها
لكنها اصرت علي تسليمها فهي لا تخون عملها وقررت اخذها للشرطه بأقرب وقت