الجزء الثًــــــاني من تاجرة الأعــ🌈ـــضاء ... مع ذات الشـــخصيات الرئيًســــيه ًسًـــــابقا ... سأكمل مع نهاية الحدث الأخــــير + لا تقرأ ( عصــابة سمار ) قبل الأخـــــــرى من فضـــــلكم
وصلت مرتيز وشقيقتها ماري للمنزل معهم تيا التي توترت أكتر فالمنزل مليء بالحرس والهرب أصبح مستحيل جدا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
جلست علي الكنبة بتوتر وهي تلعب علي أصابع يديها ... مرتيز نزلت من الدرج ثم أقتربت منها : ماري نامت لم تنام البارحه تيا نطقت : أنا نمت كنت متعبه كثيرا مرتيز : أعلم رأيتك وملامحك جميله جدا تيا أبتسمت : شكرا لحظرتك يا محققه مرتيز أقتربت بخطواتها منها : البارحه لقد حصلت علي قبله رائعه من شفتيك ! هل يمكنني الحصول عليها مجددا ؟ تيا توردت وجنتيها لم تتوقع أن تطلب منها هذا الطلب ' أنها حقا ورطه ' أبتسمت المحققه وأقتربت منها : الخجل زادك جمالا يا تيا أرجوك أريد قبله الأن تيا غير معتاده علي العلاقات بين الفتيات كانت متوترة جدا ونضارات مرتيز زادتها توترا وندما علي تهورها بتقبيلها لكي تهرب من أسألتها وتحقيقها الدقيق أقتربت مرتيز أكتر منها ، أنفاسها علي وجنتي تيا التي أغمضت عينيها فورا أرتبكت كثيرا من قربها ... جعلتها تنظر لها وتفتح عينيها لتنظر لعيون مرتيز الواسعه عن قرب : لا تريدي تقبيلي سأذهب حالا تيا تهورت مجددا من أجل الثقه ومسكت وجه مرتيز بين يديها ثم همست قرب شفتيها : أريدك أن تقتربي وتقبليني أنتي أبتسمت مرتيز فجمال تيا يذيب الثلج منذ رؤيتها لها تركض وتطلب مساعدتها خوفها أثارها وصوتها المرعوب يجذبها لفت يديها علي خصر تيا التي فتحت فمها عندما سحبتها مرتيز لها أكتر وألصقتها بجسدها ثم قبلة شفتيها بعمق وجنون غرست أضافرها بشعر تيا وقربتها منها أكتر ولكن الأخيره أبعدتها وذهبت تركض شدت مرتيز يدها ثم خرجت من المنزل ونظرت لرجال الشرطة : أنتبهو عينيكم في كل مكان وأيضا تلك الفتاة التي أدخلتها للمنزل لا أريدها أن تخرج ابدا ثم فتحت جهاز المحمول الخاص بها وجلست بالسيارة وهي تنظر لكاميرات المراقبة للمنزل : أوصلني لمركز الشرطة ثم أكملت تنظر حتى رأت الحمام ينفتح وتخرج تيا منه بتوتر وهي تنظر حولها في كل مكان تبحث عن مرتيز ولكن قاطعت بحثها الخادمه : هل تبحثين عن شيء ؟ تيا نطقت : أين المحققه مرتيز ؟ ردت : لقد خرجت قبل قليل يا انسه هل ترغبين بتناول الطعام الأن ؟ تيا بكذب لكي تصدقها : اه نعم أريد مرتيز عينيها علي ملامح تيا : هذه الفتاة ورائها شيء كبير ... ألتقطت لقطة شاشه لصورتها ثم وصلت للمركز الشرطة وتوجهت أتجاه مولا الموجود بالمنفرده وقدمه مصابه عالجها الطبيب البارحه
