الجزء الثًــــــاني من تاجرة الأعــ🌈ـــضاء ... مع ذات الشـــخصيات الرئيًســــيه ًسًـــــابقا ... سأكمل مع نهاية الحدث الأخــــير + لا تقرأ ( عصــابة سمار ) قبل الأخـــــــرى من فضـــــلكم
يارا وصلت لها رساله قرأتها عبر البريد بدأت تقرأ وهي ترتعد وتهتز بطريقـــه مخيفه كانت محتواها ( مرحبا حبيبتي أنا رنين أعلم بأنك غاضبه مني كثيرا ولكن لم أستطيع أخبارك والرساله ستصل لك بعد مفارقتي للحياة فأنا لم أسافر للصين بل تبرعت بقلبي لطفله صغيره أسمها يوجين موجوده الأن بمستشفى #### أنا أحبها وأعزها لتلك الطفله من فضلك لو تحبينني حقا أهتمي بها بدلا عني وأيضا قلبي معها أحبك أحبك أقسم لك بذالك أعذريني علي هذا الوداع لأنني لست من محبين الوداع فأرجوك سامحيني لا تنسيني أبدا يورتي سأحزن إذا نسيتيني ولكن لن أحزن إذا وقعتي بحب احد غيري لأنك ستبتسمي وتكوني سعيده هذا الذي يهمني هو سعادتك وأبتسامتك ، لا تنسيني أحبك )
يارا وقعت منها الرساله وهي ترتعد أكتر شاهدوها الفتيات وهي تقع علي الأرض ترتعد والدموع أصبحت غزيره : لالالالالا جيني بصدمه : ماذا حدث يارا ما بك ؟ ميار تحاول أمساكها وتساعدها علي الوقوف ولكنها تبعدهم عنها : أبتعدو اااااااااااااااا لا أستطيع التحمل اااااا قرأت لين الرساله بصدمه : رنين توفيت ميار شهقت : ماذا تقولين تكلمي لين نطقت وهي تنظر أتجاه يارا : لقد تبرعت بقلبها لطفله تعزها كثيرا وطلبت من يارا الأعتناء بتلك الطفله : هيا قفي فورا الفتيات اصبحو يبكون وهم ينظرون لأتجاه يارا التي ترفض الوقوف ولكنهم ساعدوها جميعا وحملوها أتجاه احدى سيارتهم الفخمه بعضهم ذهب معهم والبعض الاخر لم يترك المقر فارغا
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
قادت لين اتجاه المستشفى وميار وجيني وألمران يشربون يارا الماء وهم يصرون عليها ولم يدعوها تستسلم للأغماء بعد وقت وصلو للمستشفى ... حملوها فورا وتوجهو للمصعد ولين استفسرت عن رنين والطفله قالت الفتاة : الطفله في غرفتها لقد فتحت عينيها صباحا اما الفتاة لقد توفيت البارحه انها تحبها كثيرا وتريدها أن تعيش ... هل تريدون رؤيتها ؟ لم تدفن نحن ننتظر عائلتها منذ البارحه لأنها أخبرتنا بأن عائلتها كبيرة جدا لين مسحت دموعها : أجل نحن عائلتها شكرا لك سوف نراها بعد رؤيتنا للطفله ثم أخذت منها رقم الغرفه وذهبت فورا مع الفتيات الذين ينتظرونها لم تتكلم حتى هدأت وضغطت علي الزر أتجاه الطابق الرابع : تعالو خلفي من فضلكم لحقوها وهم يساعدون يارا علي السير اقتربت لين من الغرفه وفتحت الباب رأت الطفله كانت تنظر لصورة تمسكها بيدها وتبكي بذات الوقت ووالدتها تهديها وهي تمسح علي شعرها بكف يدها : اهلا يا سيدتي ... نحن أصدقــــاء رنين ! السيده بترحيب حار : اهلا وسهلا بكم يا أبنتي تفضلو جميعا ... هيا أدخلو هيا يارا تسير ببطء وعينيها علي الطفله ثم تذكرت الرساله والقلب الموجود بداخل الطفله نزلت دموعها الغزيرة : لقد رحلت السيده تنظر أتجاه يارا وكأنها فهمت قصدها لم تتكلم أنزلت رأًسًــــــها حالا لين أقتربت من الطفله : يوجين الجميله
