كيَفُ سِأتٌحًمًلَ وٌأنِآ أرآهّآ مًقُيَدٍهّ تٌتٌعٌذِبً !!~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~~
بعد يومين ...
عصابة سمار قررت الأحتفال الليلة وأيضا أتصلو بميلي وليندا لحضور هذا الأحتفال
أما أسيا قنعت الجميع بدعوة تيا ومرتيز التي شكرت عصابة سمار في لقاء صحفي
الجميع تجهز وصوت الموسيقى كان هادئ جدا ... الساعه التاسعه أقتربت ولم تأتي تيا ومرتيز ، تنهدت سمار بضيقه لأنها لا تحب التأخير أبدا ... وأيضا غير واثقه بمرتيز لذالك كانت الحفله بمكان اخر منعزل عن العالم وضجيجه ، بدأت تشرب سمار ثم تحولت عينيها أتجاه السيارة الفخمه التي توقفت وخرجت منها مرتيز التي نزلت بسرعه وفتحت الباب بأبتسامه للفتاة التي نزلت بكعبها العالي وفستانها الرائع ... مسكت يديها ولفت يدها الأخرى علي خصرها وقربتها من الفتيات وتحديدا أتجاه ليان وسمار التي تعترف بشخصيتها الأن مدت يديها تصافحها : معك سمار
مرتيز بأبتسامه : وهل تضنين بأنني لا أعرف ذالك ثم مسكت يدها وصافحتها بحراره ... أهلا وسهلا بك ، شقيقتي وتيا بسببك هم علي قيد الحياة وبخير لذالك هديتي لك ستعجبك أنتضريها قريبا جدا
سمار بحماس : متشوقه للهديه يا محققه
ليان أبتسمت فالهديه تعرفها ليان : اممم هيا جميعكم تفضلو بالجلوس يا فتيات
ليندا سحبت ميلي مع يديها وجلسو سويا بجانب بعضهم البعض ... زويا وروبي أيضا واخر من جلس كانت سمار التي سحبت الكرسي لأميرتها : هيا أجلسي
أبتسمت ليان وجلست ، أنحنت سمار وقبلتها علي خدها وبهمس : لا تضحكي كثيرا معهم وعندما نكون معا سوف نضحك طوال الوقت .. حسنا يا زوجتي
ليان وجنتيها أصبحت حمراء فشفتيها لم تبتعد عن خدها وحرارة أنفاسها تدغدغها
همست : حسنا هيا أجلسي الجميع ينضر
سمار قبلتها مجددا ثم جلست وعينيها توجهت لملامحها : لا يهمني أحد لأن وجودك يجعلني أنسى نفسي وغمزت لها
ليان سرحت بأبتسامتها وغمزتها التي جمدتها ... ظلت تنضر إليها طويلا
اسيا ألتقطت صوره لهم من بعيد لم تدعهم ينتبهو للصوره فجمالها بعدم الأنتباه ... فالأنتباه يخطف سحر النضارات ، أبتسمت أسيا وأرسلت الصور لسمار : أعتذر ولكن الذي شهادته رائعصوفيا تضحك : لم تنتبه للرسائل أيضا
اسيا بهمس : وكيف تنتبه وليان بجانبها
أبتسمت صوفيا : وهل أنتي تكوني غير منتبهه لهاتفك أو تنتبهين يا حمقاء ؟
اسيا : كيف أجاوبك وأنتي تقولين حمقاء
صوفيا أقتربت منها أكتر : أنا حمقاء لأنني وقعت بحبك يا فتاة ... ولا أريد غيرك
ميلي بجانب صوفيا تأكل : تصمتين بعد كل هذا الكلام ... كم أنتي حمقاء حقا
ضحكت اسيا وليندا التي تجلس بجانب ميلي الفاتنه همست لها : هل يمكنك ترك الأكل قليلا والنضر تحت الطاوله همممم
ميلي نضرت فورا ، قابلتها يد ليندا التي فتحت علبه رائعه من فخامتها وجمالها
لتشاهد محتواها كان خاتما يلمع عينيها
فتحت فمها بصدمه : ااااه ما هذا ليندا
الجميع أنتبه لشهقة ميلي وهي تنضر أسفل الطاولة ... ليندا أختفت أبتسامتها وأغلقت العلبة : اه اعتذر يبدو بأنني تسرعت صحيح ... سوف أعود لن أتأخر
ثم ذهبت بسرعه أتجاه سيارتها أدخلت يدها لجيب معطفها وأخرجت سجاره ثم رمت علبة الخاتم مع نافذة السيارة علي الكرسي ... بحتت عن عود كبريت ولم تجد ثم سمعت صوت : أنضري خلفك الأن
أنت تقرأ
عــ🌈ــصابة ًســمار
Actionالجزء الثًــــــاني من تاجرة الأعــ🌈ـــضاء ... مع ذات الشـــخصيات الرئيًســــيه ًسًـــــابقا ... سأكمل مع نهاية الحدث الأخــــير + لا تقرأ ( عصــابة سمار ) قبل الأخـــــــرى من فضـــــلكم