البداية ..........
( اللهم لاتجعل مؤلفاتي تلهي بعابدك عن ذكرك)
ماذا قال قيس بن الملوح :
أُحُبُّكِ يا لَيلى وَأُفرِطُ في حُبّي
وَتُبدينَ لي هَجراً عَلى البُعدِ وَالقُربِ
وَأَهواكِ يا لَيلى هَوىً لَو تَنَسَّمَت
نُفوسُ الوَرى أَدناهُ صِحنَ مِنَ الكَربِ
شَكَوتُ إِلَيها الشَوقُ سِرّاً وَجَهرَةً
وَبُحتُ بِما أَلقاهُ مِن شِدَّةِوقال :
فَأَشهَدُ عِندَ اللَهِ أَنّي أُحِبُّها
فَهَذا لَها عِندي فَما عِندَها لِيا
قَضى اللَهُ بِالمَعروفِ مِنها لِغَيرِنا
وَبِالشَوقِ مِنّي وَالغَرامِ قَضى لَيا
وَإِنَّ الَّذي أَمَّلتُ يا أُمَّ مالِكٍ
أَشابَ فُوَيدي وَاِستَهامَ فُؤادَيا
أَعُدُّ اللَيالي لَيلَةً بَعدَ لَيلَةٍ
وَقَد عِشتُ دَهراً لا أَعُدُّ اللَيالِيامهم جداً ‼️
مافي أي عنصريه بروايه أبدا والنعم بكل القبائل ولا القصائد منسوبه لي أبداحايل مثل عرعر ولا بينها حدود
السلم واحد دون كل القبايلمن خلقة الدنيا ترى بيننا عهود
شمر تنوب إن غابوا عيال وايلفي ظهر اول يوم رمضان في عز الحر في عز التعب من الصيام والعطش
في ديار حايل عند ولد شمرقال الشاعر نومان سحل :
من قال شمر وعنزه بينهم فرق
قبيلتين دون كل القبايل
متوحدين بدم يجري مع العرق
من سب شمَّر يزعل عيال وايلكان في الدكان
قفل الدفتر بغضب وقال: أنا وش احتسي عليك ي اللهم إني صائم بس أنا كم مرة أقول لك يا علي لاعاد تسجل بالدفتر ذا دين لاحد ها ؟! مو قلت إذا في على احد دين كلمني وأنا اسددوه عنه
نزل علي رأسه بأحراج وقال : اسف طالع عمرك
تنهد جسّار وقال وهو يخبط على كتف علي : ماعليه بس لاعاد تعودهاطلع جسّار من الدكان رايح للبيت يأخذ له كم علاج للنياق ويروح لحلال جده
في أراضي عرعر
عند بنت عنزهالشمري والوايلي مضرب امثال
فازوا بها بالمجد يوم الهوايلعلى ظهور الخيل هدوا للأهوال
تسابقوا للموت طنخه وفعايلكانت جالسه في القبو أو بغرفتها وبمكانها الخاص جالسه تكتب بدفتر بعد ما انتهت من وردها اليومي ودعت لا أمها بالهدايه ودعت لابوها قبل لاتدعي لنفسها كيف تنسى أبوها؟!
أتذكرك يا أبي عندما أتو بك وهو آخر الوداع وآخر ملتقى لي بك وكأن طفولتي انتهت بذاك الوقت أتذكر كيف كانت يدي ترجف من الخوف من قطعة القماش التي تغطيك وتسألت ماهاذا ؟!
وعرفت أنه الكفن الذي نولد ويلفونا فيه اول ماننولد وننلف فيه حين نموت
أنت تقرأ
أنا كل الدروب الي تبيها حاضر وماضي
Poetryغمرتيني بالطيب وشلون أجازيك ياكثر تقصيري .. ويا كثر طيبك