عِينيكَ مجَره لَم تُكَتشَف بعدَ، بهَا عَالَم جَديِد وجميلاً للغَايه، لكَن انَا فقط من اكَتشَف بمَدهَ جمَالهاَ وسحَرهَا'☆
★
"ماذا"
"الا تردين؟!..""لا.. ل م اقصد هذا.. موا فقه"
انهت حديثها ببتسامه لطيفه وكسه خديها حمرا خفيفها لاحظهاليبتسم بجانبية جميله لكن بها بعض الغبث بسبب خجلها
تنظر الي يديها التي مازال محتفظ بها
لاحظ نظراتها الخجوله"هيا سوف اتي معاكِ"
"انتَ مريض ارتاح وسوف اعود سريعاً"
يقوم وهو مصمم علي الذهاب وبدا بشدها خلفه بتجاه المطبخ
"اريد المساعده"يذهبوا للمطبخ كان كبير للغايه بنوافذ كبيره من الزجاج ايضا
مما جعل الشمس تدخل اليه من جميع الجوانب، كان هناك ايضا باب مصنوع من الزجاج الماتين
تضغط علي يديه ليتوقف نظراً لها تقوم بجره هذا المره تسحب كرسي خشبي موضوع امام قطعه من الرخام الكبير
"اجلس هنا يجب ان ترتاح"
يقرر ان يستمع لكلامها من دون اعتراض
يأشر بيديه للخدم ورئيس الخدم بالخروج من المطبخ دون ان يلفت انتباها
يحرك رئيس الخدم راسه بنعم وهو يأشر بيديه بالانصراف للخدم ليخرجوا جميعا ويبقا هو وهي فقط
كانت كايلا تبحث عنهم كانت علي وشك ان تذهب لهم لتلاحظ حركات رب عملها وهو يأشر الي الفريد بالخروج من دون ان تلاحظ سيلينا
لتلف وترجع الي المكتب
'هل السيد فرانك معجب بها؟.. وواو'في المطبخ كان يجلس يتابع حركاتها علم من تصرفاتها انها لا تعلم كيف تصنع حساء
يبتسم بالطافه علي تعبير وجهها
كانت توقع الاشياء علي الارضيه، كانت تصنعه من خلال فيديو علي هاتفها
يطلق ضحكه عاليه عندما وقعت علبه الملح بالكامل فالحساء
لتحاول انقاذ الموقف لتتوقف عن المحاوله عندما استمعت الي صوت قهقهته
لتشاركه ضحكاته، تضع به بعض الاشياء الاخري لتنتظر ان ينتهي
تجلس امامه علي احد الكراسي
لترتف فجأه قاطعه تأمله بها
"سيد فرانك.. هل يمكنني ان اسالك سؤال"
أنت تقرأ
سيلينا||Selena
Romansaلقد سئمت، لن استخدم الطرق اللطيفه للتقرب منكِ وجعلك تحبينني بعد الان، لقد سئمت عدم قدرتي علي احضنانك عندما اشتاق اليكِ، لقد سئمت من عدم قدرتي علي تقبيلك واخبارك كم ارغب بكِ، لقد سئمت من عدم قدرتي علي تاملك كما ارغب، لقد سئمت من ان احبك من بعيد، لقد...