مَن يعمَل فِي عرضِ الملاَبس أَو غيرهَا من البضَائعِ
حيثُ يكُون تاَيهيونغ وجونغكُوك عارضِين لمجلة المِثليين.
----------------------------------------------
تحتَوي هذه القِصة على جُزء فرعي/تكملة منَ يُونمِين تسمى "Smile" إذا كنت مهتمًا! من تأليفِ الك...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
كانَت نوبَة جونغكُوك في العملِ هادِئة للغاَية. كان هناَك عدَد قليلِ من العملاَء يدخلُون ويخْرجُون منَ المتِجر، ولكِن لم يكُن هنَاك أحدِ مثيرِ للاهتِمامِ.
كاَن مللُه يقتُله، ولمِ يستَطع انتظَار عَشاء الاحْتفالِ للطيفِ. لقد كَان متوتراً، كان متَحمساً. لقد شَعر وكأَنه مهِم، حيث تمّت دعوتُه لحضُور حفلِ من قبلِ مجلّة كبيرَة كهذِه.
حوَالي الساعة الثاَنية، دخل زَميله فِي العمَل. لمِ يتَمكن جونغْكُوك من تذَكر اسمِه، أو إذاَ كاَن قد قَدم نفْسه على الإطِلاق. كانُوا يروْن بعضَهم البعضِ فقَط عندما تَبدأ نوبة عملِه وتنتَهي نوبَة جونغكُوك، وكاَنوا يتبادَلون الأماَكن. لا حَاجة للمحَادثة، حقاً.
أوْمأ جونغكُوك لزمِيله فِي العمَل برأسه قليلاً عندَما غاَدر السجِل. وأخيراً أطلقَ سَراحه. لقَد تطلب الأمر كلْ قوة إرادَته حتى لا ينْفد مِن هذا المتِجر، لكنَه تَمكن منِ ذلكِ .