تجاهلوا الاخطاء من فضلكم.
لا تنسوا النجمة ⭐️‼️
و التعليقات بين الفقرات ‼️
ENJOY !
____________________________
" سانا هل رأيتي أناييس ؟! "
خرج ركضا يلحق بها.
" رأيتها تتجه للمصعد ، لم تكن بخير "" حسنا شكرا لكِ "
شكرها ثمّ أكمل طريقه و هو بانتظار المصعد لمحها في نفس الطابق تمشي بسرعة و كأنّها تبحث عن أحدهم.قرّر اتباعها خطوة خطوة إلى أن رآها واقفة عند الباب المؤدي للسلالم ، اقترب منها و حطّ يده على كتفها.
" أنت ؟! "
وجهها كان مصفرّا و آثار الرّعب و الخوف عليه.
" ما بكِ ؟! "
سألها مندهشا من حالتها." تاي "
ليس وقته و لكن قلبه رفرف عندما قالت اسمه باختصار.
" ما بكِ ؟ ما الذي تفعلينه هنا ؟ "
ودّ لو قال اسمها و لكن تايهيونغ يودّ أن يبقي الرسمية بينهما." رأيته ، تشان كان هنا "
قدميها لم تحملها ، كانت ستسقط أرضا لولا ذراعيه التي منعت ذلك .
" كان هنا ، رأيته و سمعته أقسم لك "" تعالي معي ، اِهدئي "
حملها بين يديه و دخل بها لغرفة غير مستعملة.
" أنظرِ إليّ "
رفعت عينيها الدّامعة و كانت لا تزال تتمسّك به." تاي أنا خائفة ، بعضها لازالت تؤلمني "
قالت تضع يدها على بطنها و الأخرى تضغط على ذراعه.
" أنا هنا ، لن أدعه يرى خيالك حتى "
قال يمسح على شعرها." دقيقة و سأعود "
كان سيذهب و لكنّها تمسّكت أكثر به.
" لا ، لا تذهب أرجوك "
ترجّته ." دقيقة .. "
" ان كان لديك عمل اتصل بكوك ليأخذني من هنا "
قاطعته ، كانت تبكي هو لم يكن ليتركها في هذه الحالة أراد فقط أن يلقي نظرة على تشان.
أنت تقرأ
The Parting's Echo | صدى الفراق
Fanficعن الحب الذي يجمع بين الجمال والألم، حيث يصوّر كيف يمكن للفراق أن يكون مثل صدى يتردد في عمق القلوب، وكلما ابتعدت أصداؤه، زادت الحاجة إلى التمسك بالذكريات والأمل في لقاء مستقبلي . "أخبريني أناييس ، هل يمكننا أن ننظر إلى الماضي ونجد طريقة للعيش معا م...