تجاهلوا الاخطاء من فضلكم.
لا تنسوا النجمة ⭐️‼️
و التعليقات بين الفقرات ‼️
ENJOY!
__________________________
كان تايهيونغ يعيش في عالم من القلق ، يتأرجح بين ذهاب و اياب في مكتبه. خوفه كان ينعكس على وجهه بكلّ خطوة يقوم بها ، تمنّى لو أنّه هو من يراقبها و يعالجها الآن. في تلك اللحظة بدت له كلّ شهاداته دون فائدة .
عندما سمع صراخ ڤيكي باسمها كان سيسرع اتجاهها لولا تشان الذي خرج من مكتبه و سبقه إليها. تاي لم يكن سيستسلم بل اقترب منهم يريد فحصها و التّأكد بنفسه من أنّها بخير.
ذلك كان غير ممكنا و تشان قد حمل آنّا بين يديه يأمر تايهيونغ بالابتعاد من أمامه. كما أنّه رفض دخول أيّ أحد معه أثناء فحصها .
صاحب المشفى الحقيقي كان بمقدرته الدّخول ، و لكن تفكيره بأنّ تشان حبيبها و من حقّه منعه قد سحبه إلى غرفة مكتبه ينتظر بقلق خبرا من ڤيكي .
" لماذا تأخرّت ڤيكي ؟ "
خمس دقائق أخرى و لم يتحمّل أكثر لذلك كان ينوي الخروج و هدم المشفى فوق رأس تشان .مع فتحه الباب كان جونغكوك و ڤيكي على وشك طرقه.
" اهدأ ، هي بخير معلّمي "
قالت ڤيكي قبل أن يسألها ، الغضب كان واضحا عليه." لندخل أخي ، لقد كنت مع آنّا و هي بخير لقد تركت أخي جين معها "
أضاف جونغكوك و هو يحاول سحب تايهيونغ إلى المكتب مجدّدا. جعله بدخل و ڤيكي أغلقت الباب." ما بها ؟ ماذا حدث ؟ لماذا فقدت الوعي ؟ "
سأل ينتظر اجابة بفارغ الصّبر.
" قال الطّبيب لي تشان أنّها لم تأكل شيء منذ الصّباح وقد انخفظت نسبة السّكري عندها ، لا تقلق "
زفر أنفاسه بارتياح ثمّ رمى بجسمه على كرسّي مكتبه." اللعنة فقط! وجهها الشّاحب أرعبني "
نظر جونغكوك إلى ڤيكي و كلاهما يحاولان السّيطرة على ابتسامة قد تكون سبب مقتلهما في هذه اللحظة.
أنت تقرأ
The Parting's Echo | صدى الفراق
Fiksi Penggemarعن الحب الذي يجمع بين الجمال والألم، حيث يصوّر كيف يمكن للفراق أن يكون مثل صدى يتردد في عمق القلوب، وكلما ابتعدت أصداؤه، زادت الحاجة إلى التمسك بالذكريات والأمل في لقاء مستقبلي . "أخبريني أناييس ، هل يمكننا أن ننظر إلى الماضي ونجد طريقة للعيش معا م...