Part 7

702 48 17
                                    

هاي يا حلوين 😍
بارت مسائي صغير 💜
  البارت يحتوي على بعض الألفاظ 🤫
       Enjoy your time 🧡
استمتعوا ☃️
👇🏻

كوك :لا يهمني، لم يعد يهمني اي شيء هل فهمت وأيضاً أنا سأذهب سأعود إلى لندن.
تاي بصدمة :ماذا! كيف تقول هذا ببساطة، هل ستتخلى عني، جونغكوك حباََ بالرب لا تفعل لا أستطيع العيش بدونك أرجوك.
كوك :إنتهى كل شيء تايهيونغ لكن لن أرحل حتى أعيد لك أملاكك بعدها أعدك أنك لن تراني مجدداً.
تاي :هل علمت حقيقة شقيقتك؟
كوك :للأسف أجل لكن هذا لا يغير حقيقتك أيضاً.
تاي بترجي:جونغكوك تفهمني، لقد فعلت هذا لأنني كنت غاضب و مكسور.
كوك بنفي :كلا، هذا لا يبرر فعلتك لقد استغليت فتى قاصر فقد كي تحطم زوجتك لكنك للأسف حطمتني أنا لا هي.
تاي :لن اتركك ترحل عني أعدك بذلك.
إبتعد و رحل تاركاً خلفه الأصغر يناظر ظهره بجمود.
تنهد بخفة وعاد للداخل حيث شقيقته.
كوك :سأذهب إلى منزل صديقي قليلاً.
مينا :حسناََ لكن لا تتأخر بالعودة.
اومئ لها غير قادراََ النظر لوجهها فهو بات يمقته.
اتجه لمنزل جيمين وقرر البوح بكل شيء فهو يريد نصيحته و مساعدته عله يصل لحل يرضي قلبه العاشق.
جلسا في حديقة المنزل ليتحمحم أخذاََ انتباه صغيره.
جيمين :إذاََ ،ما هو الأمر المهم الذي ستخبرني إياه.
اخفض رأسه واغمض عينيه ليبدأ
كوك :انا واقعاََ بغرام زوج شقيقتي السابق.
بصق جيمين العصير وبدأ السعال، نظر لصديقه بصدمة، منذ متى! هو شك في الأمر أكثر من مرة لكنه نفى هذا ظاناََ أن جون فقط متعلقاََ بالاكبر لأنه يقضي معه الكثير من الوقت.
جيمين بعتاب :منذ متى ولمَ لم تخبرني؟
كوك :كنت مراهقاََ احتاج الاهتمام و الحنان ولم أجده سوى بتاي هيونغ، احببته بشدة لكني كسرني يا جيمين، لقد كان يستغلني جسدياََ فقط للانتقام من اختي الخائنة.
ناظره جيمين بصدمة لكم الحقائق التي يسمعها دفعة واحدة.
جيمين :يستغلك جسدياََ؟
ركز على هذه النقطة ليومئ الأصغر.
كوك :كان أول انتصاب لي وهو من رآني، ساعدني في الأمر إلى أن أصبح ادماناََ لي.
جيمين بصدمة :هل تسمع ما تقوله يا جونغكوك! إنها جريمة.
كوك ببكاء :كلا كلا ما يقتلني أنني أنا من كنت ضعيفاً أنا من كنت اذهب إليه ليلاََ كي يخلصني من المي، هو كان يرفض أحيانآ لكنني كنت مصراََ، أنا شهواني لعين تجاهه احبه ولا لست نكران الأمر لكنني غاضب، غاضب لأنه فكر بالتقرب مني بتلك الطريقة و استمر سنوات بالكذب علي.
نطق دون توقف وهو يجر خصلات شعره بيديه.
جيمين :هل يحبك؟
ترك شعره و نظر لصديقه بعينيه المليئة بالدموع ثم اومئ
كوك :أجل، لقد سمعته يحادث نامجون هيونغ بأنه قرر ترك فرصة الإنتقام لانه احبني وأنه لا ذنب لي بالأمر التي فعلته اختي.
جيمين :هذا جيد لقد تخلى عن الفكرة لأجلك.
كوك بغضب :وما الجيد بالأمر، لو لم اسمعه بالصدفة لما علمت أنه كان يستغلني.
جيمين :سأتصل بيونغي كي يأتي و يخبرنا التفاصيل.
كوك بنفي :كلا هو بالتأكيد سيدافع عن صديقه.
جيمين :هو لن يكذب و لن يخفي عني شيء، انتظر لحظة.
أمسك بهاتفه هاتف خليله و أخبره بالقدوم لمنزله.
مرت نصف ساعة ليصل  يونغي.
ألقى التحية وجلس امامهم بعد أن قبل حبيبه
يونغي :اذاََ لمَ اردتني أن أتي.
جيمين :أخبرني جونغكوك بكل شيء وعن علاقته بتايهيونغ، حسابك فيما بعد لعدم إخباري.
يونغي :لم أفعل لأن هذا الأمر لا يخصني.
جيمين :أترك هذا الحديث لوقت لاحق، الآن أريدك أن تخبرني بكل ما حصل مع السيد كيم خلال تلك الفترة.
ناظر الأصغر الذي ينظر إليه بترقب و ارتفعت اذنيه كالارنب.
أبتسم بخفة ليبدأ
يونغي :جل ما أعلمه أن تاي يحبك بشدة يا جونغكوك، هو أخطئ أجل لكنه نادماً الآن، كانت أكبر مخاوفه خسارتك لذلك تراجع عن فكرة الانتقام وقرر البحث خلف شقيقتك ليعلم لمَ فعلت ذلك لكنه صدم بشدة حين علم أنها قد سرقت جميع ما يملك.
اخفض رأسه بخجل من شقيقته لكن توردت وجنتيه حين نطق الأكبر
يونغي :كان يخبرني كل ليلة عنك، أنه يتوق للمسك، يتوق للشعور بك، يتوق لجعلك زوجه.
ارتعش أسفله للتفكير بالأمر ليوسع عينيه، هل سينتصب بسبب بعض كلمات! هل الأكبر قد سيطر عليه لهذه الدرجة؟
يونغي :لك حرية الاختيار، إما أن تعود أو ترحل لكن برأيي الخيار الثاني يجب استبعاده لانك انت و تاي لن تستطيعوا العيش بدون بعضكم.
وضع يده بحجره لإخفاء خاصته الذي انتصب و اردف
كوك :سأبحث عن نسخة الأوراق التي تخبئها أختي وسأعيد له املاكه بعدها سأقرر ماذا سأفعل.
اومئ يونغي لينهض ثم ربت على كتفه
يونغي :انا أعلم بأنك ستختار الأفضل وشكراً لك على اختيارك لمساعدة تاي.
كوك :هذا حقه ويجب أن يسترجعه.
رحل يونغي بعد هذا الحوار لينهض كوك راكضاََ للحمام فهو لم يعد يستطيع الاحتمال، خلع ملابسه السفلية لينظر إلى قضيبه المنتصب ليتنهد بحنق، مجرد كلمات قالها الأكبر جعلت منه بهذه الحالة.
رن هاتفه ليرد عليه دون قراءة الإسم ليرتعش جسده حين دخل ذلك الصوت العميق اذنه
تاي :صغيري.
تأوه بخفة حين انتفض قضيبه يطالب الخلاص.
وسع تاي عينيه و علم بما يفعل الأصغر فهو قد حفظه.
تاي بصوت عميق :ماذا تفعل؟
ارتعش أكثر و تمسك بهاتفه، تاي خبيث ويعلم بأن صوته نقطة ضعف الأصغر حين ينتصب.
لم يجب وبدأ بتدليك خاصته بهدوء و هو يعض شفتيه
تاي :أتعلم ماذا إشتقت لك و لملمس بشرتك، أتوق للشعور بسخونة جسدك، أريد أن اتذوق رحيقك بعد عدة جولات من المص القاسي.
فتح فمه بنشوة و استمر بدعك خاصته بسبب ذلك الكلام الجنسي.
تاي :تخيل أنني امتصه اعضه و امسده حتى تأتي بداخل فمي و تملئ وجهي.
كوك ببكاء :اه اه.
بدأ جسده يرتجف و قضيبه ينتفض بقوة، كانت أحاديث الأكبر لديها نكهة رائعة.
كان على الحافة، صوت تنفسه عالي و هو يبكي و يتأوه، علم الأكبر أنه اقترب لذلك أردف
تاي :هيا أسرع أحتاج تذوقك، دع سائلك يتحرر، ادعكه إلى أن يرتجف ، هل قضيبك ينبض يريد التحرر هممم.
ارتفعت عينيه إلى سقفها و ضغط على قضيبه بأقوى ما يملك ليخرج سائله الكثيف بسبب شعوره بالنشوة القاتلة، لقد لطخ الحمام وهو مازال يرتجف و يبكي و يقذف، لقد قذف بكثافة وهذا اخافه قليلاً .
تاي :أحسنت اميري.
وعى على نفسه أخيراً، هل كان يجري محادثة جنسية مع الأكبر، أليس غاضباً منه ماذا حدث وكيف سمح له بمكالمته بتلك الطريقة.
أغلق الخط بوجهه لينظر إلى حالته المبعثرة، كاد أن يطير فوق الغيوم.
نظر إلى قضيبه الذي احمر نتيجة عنفه عليه قبل قليل ليتنهد بحنق.
نظف نفسه ثم خرج من منزل صديقه دون قول اي شيء.
عاد للمنزل وهو يشتم نفسه لضعفه، ماذا سيظن الأكبر به الآن سوى عاهر.
كوك ببكاء :تباََ.
عندما دخل المنزل رآه فارغ ليبتسم، هذه فرصته ويجب أن يجد الأوراق قبل مجيء شقيقته.
اتصل بها لتأكد له موعد قدومها.
كوك :أين انتي!
مينا :اتسوق أنا وصديقتي.
'كوك'
تشه هل تنتظر مني أن اصدقها.
كوك :متى ستعودين؟
مينا :لمَ هذه الأسئلة المكثفة، سأعود بعد ساعة.
كوك :حسناََ وداعاً.
أغلقت الخط بسرعة غير قادر على الاكمال بسماع ثرثرتها.
بحثت بكل ركض في الغرفة لكنني لم أرى تلك الأوراق، أين وضعتها، هل من الممكن أنها اعطتها لعشيقها.
أدار وجهه لتلفت انتباهه تلك اللوحة المعلقة، انتابه الفضول للمسها وبالفعل إقترب منها ومسكها وعندما ازاحها قليلاً سقط ظرف صغير من خلفها.
وسع عينيه وأمسك بذلك الظرف وركض لغرفته حين سمع صوت شقيقته  وهي تفتح الباب وكانت تحادث شخصاََ ما.
امسك بهاتفه واتصل على نامجون.
كوك :هيونغ أريدك رؤيتك حالاََ.
نام :تعال لمكتبي أنا بإنتظارك.
كوك :قادم.
أخذ محفظته و خبأ الظرف جيداً ثم اتجه لمكتب الأكبر.
ارتجف يديه ونبض قلبه حين رأى تاي هناك.
كوك :مرحباََ.
نام :ما الأمر جونغكوك اقلقتني.
كوك :وجدت هذا، هل هي الأوراق.
أخذها نامجون بسرعة وبدأ بتفحصها ليبتسم بوسع.
نام :شكراً يا صغير لقد اسديت لنا خدمة لا تنسى.
كوك :هذا واجبي.
تاي :صغيري.
التفت إليه و نبضات قلبه لم تستقر بعد.
تاي :شكراً.
كوك :لقد أعدت لك أملاكك لكن لدي طلب.
عقد الأكبر حاجببه ليردف
تاي :أطلب ما تريد.
كوك :لا أريد أن تتدخل الشرطة بالأمر، بالمختصر لا أريد أن تدخل أختي السجن.
نام بغير رضى :لكن جونغكوك ا..
تاي بهدوء :موافق.
نام بإنفعال: ماذا تقول تاي هذا حقك.
تاي :بما أن جون طلب هذا مني فأنا سألبيه بالتأكيد.
عض الأصغر شفتيه، هو فقط لا يعلم بما يشعر وفجأة تذكر تلك المحادثة لتحمر وجنتيه بشراسة.
كوك :يجب أن أعود.
نهض من مكانه وانحنى بخفة ثم رحل.
أبتسم تاي بدفئ وهو ينظر لظهره وشعر بالامتنان لوجود ذلك الصغير ليردف.
تاي :هيونغ أبدأ بالإجراءات.
نام :ستصلها الأوراق.
(في مكان آخر)
دخلت المنزل وكان مقلوباََ رأساََ على عقب، اتت مينا بوجه مكفهر كالجحيم وهي تنظر إلي بنظرة قاتلة.
مينا بغضب :أين الأوراق؟
كوك :اي أوراق!
مينا :لا تتغابى لا يوجد سواك هنا بالتأكيد انت من أخذها.
ابتسمت بخفة لأقول
كوك :لقد عادت لمكانها الصحيح.
مينا بغضب :أيها اللعين كيف تجرأ.
صفعتني بقوة لابتسم بسخرية على حالتها
كوك :لم أتوقع بيومٍ من الأيام
سأسمع هذه الأخبار عنك، أنك سارقة و خائنة.
شدت خصلات شعرها لتقول
مينا :لقد ذهب تعبي لسنوات تباََ ماذا سأفعل!
كوك :اذهبي للعيش مع عشيقك هذا اذا استضافكي بعد أن خسرتي المال، وانا سأعود للندن.
رن جرس المنزل لتذهب اليه مسرعة و كان عامل البريد.
اخذت ورقة قد أتت بإسمها لتفتحها وهنا ضحكت بجنون.
مينا :ذلك العاهر يريد اخذك مني، لقد رفع علي دعوة بالإهمال المنزلي ويريد اخذك، يريد سلبي اخي.
حقاََ تايهيونغ، تريد اخذي.

يتبع....

'Euphoria' حيث تعيش القصص. اكتشف الآن