The End

391 23 3
                                    

Hello 👋🏻

بتمنى تعجبكم النهاية 🌟

استمتعوا 💛

كوك ببكاء:ر رجاءََ س ساموت اهههه تاي.
قذف للمرة الثانية ليأخذه الأكبر داخل حضنه الدافئ.
تاي:اهدء انتهينا.
جسده مازال يرتجف لما حصل، هو يحب حين يطيل تاي نشوته.
تاي :أستحم وأنا سأجلس مع صديقك ريثما تنتهي.
كاد أن ينهض لكن تشبث به كوك.
كوك :كلا لا تذهب، حممني أنت..
وسع الأكبر عينيه غير قادراََ على تلقي المزيد من الصدمات لهذا اليوم .
تاي :ل لكن، صغيري انت بخير!
يريد التأكد من أنه يعي على ما يقول.
كوك :أجل، لما لا تريد.
تاي :بالتأكيد أميري.
اجلسه بحوض الإستحمام وبدأ بتحميمه.
انتهى بعد مدة ليلبسه ملابسه وأنهى الأمر بقلبة على جبينه.
تاي :هيا صغيري صديقك ينتظرك.
كوك بعبوس:تعال وشاهد الفيلم معنا.
ماركوس :أجل سيدي رجاءََ.
تاي :حسناََ لا بأس بذلك.
حك مؤخرة رأسه بحرج ليأخذ مكاناً بجانب الأصغر.
تنهد ينظر إلى الشابان بجانبه ليتنهد مرة أخرى.
شعر بإرتجاف الأصغر حين لف يده حول خصره.
انتهى الفيلم ليحاول كوك النهوض لكنه لم يستطع لينظر ناحية الأكبر ليجده نائماََ بعمق.
أبتسم بخفة ليضع يده على جبينه مبعداََ خصلات شعره عم عينيه.
هو أشد العالمين كم أن الأكبر يتعب فقط كي يؤمن له حياة أفضل.
هو يحبه ويريد أن يكون حبيبه لكنه ينتظر خطوة أكبر من تاي.
ماركوس :إنه جميل.
أغمض عينيه بإمتعاض ليردف
كوك :أحتفظ بعينيك لنفسك.
ماركوس :تمهل أيها الأرنب الشرس.




(في اليوم التالي)
خرج تاي من المنزل باكراََ بسبب عمله لكن قبل ذهابه حضر الإفطار للاثنين.
استيقظ كوك بتعب ليمدد جسده كي يطرد آثار النعاس، بحث بعينيه عن الأكبر لكنه لم يجده.
وجد الفطور موضوعاََ على الطاولة ليبتسم بدفئ.
تناول الفطور رفقة صديقه ثم  ذهب للجامعة.
رن هاتفه خمس مرات من رقم مجهول ليتنهد بحنق ثم أجاب
كوك :من!
الشاب :مرحباََ سيدي.
كوك :من انت وماذا تريد؟
الشاب : هناك رجل تعرض لحادثة ولا يرضى الذهاب للمشفى فقط يريد رؤيتك.
كوك بإستغراب :من هو؟
الشاب :كيم تايهيونغ.
شعرت بقلبي يسقط بمعدتي و ارتجفت يدي خوفاََ، حبيبي ما به.
وضعت الهاتف على اذني أحاول إخراج حروفي
كوك:ا اين ه هو تكلم.
الشاب :عند البحيرة قرب الحديقة العامة.
أغلقت الخط بوجهه وذهبت ركضاََ أبحث عن سيارة أجرى لعينة.
دموعي شوشت رؤيتي لا أعلم ماذا سأفعل.
وجدت اخيراََ سيارة أجرى و توجهت إليه.
خرجت من السيارة ابحث عنه كالمجنون لكنني لم أجد أحداً، هل من المعقول أنهم اخذوه للمشفى.


صرخ بفزع حين شعر بيدين قوية تعانقه من الخلف.
أغمض عينيه حين دخلت رائحة الأكبر ثقوب أنفه ليجهش باكياً.
كوك :أيها اللعين الوغد الحقير، كيف تفعل بي هذا كيييييف!
كان يصرخ و يلكم صدره بقوة خائرة ليعانقه الأكبر من فوره.
تاي :آسف ملاكي، الا تريد أن تعلم سبب مجيئك لهنا.
كوك ببكاء :تباََ لك لا أريد أن أعلم عن أي لعنة.
حسناََ تاي سيعاقبه على لسانه السليط لكن ليس الآن.
ركع على ركبته وأخرج من جيب بنطاله علبة زرقاء اللون.
تاي :وحيدي و نبض قلبي هل تقبل الزواج بي.
توقف العالم لعدة ثواني بالنسبة للاصغر، عادت عينيه مليئة بالدموع.
نبض قلبه بجنون، يريد أن يجيب ولكنه شعر بأن لسانه ثقيل



لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 04 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

'Euphoria' حيث تعيش القصص. اكتشف الآن