- مكتمله -
شعور الامان و الانتماء ليس من السهل العثور عليه حين تقاسي الحياة بحثا عن جدار امن تسند ذاتك و تستريح
لكن..
وجودك في حياتي جعلني اشعر بكم هائل من المشاعر التي تجعلني اخضع لنظرتك فقط. فكيف اذا حصلت على نبضه واحده من خافقك؟
لوليتا فارق العم...
اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
مرت على تلك الحادثه الغريبه التي حدثت مع جونغكوك اسبوعين و كان منشغل في عمله
في الأسبوع الاول كانت هناك رحلة عمل غادر فيها لثلاثة ايام
و كانت اينو ملتصقه به كلما حاول الفرار منها لم يستطيع تذهب معه حتى الى رحلات العمل
كره عمله و حياته بسببها و الان هو متواجد في المنزل و يعمل في مكتبه الخاص و اما عن اينو في مع خادمتها الخاصه تتسوق من المتاجر الباهضه
و مايصل الى جونغكوك فقط رسائل الى هاتفه تم صرف مبلغ بقيمه هكذا
اثناء جلوسه و عمله تم طرق الباب نزع نضارته و طواها و وضعها فوق مكتبه و دعك عيونه برفق بسبب الاجهاد
"ادخل"
هذا ما سمعه الطارق و تم فتح الباب لتدلف الى الداخل يورا و وقفت امام مكتب جونغكوك متوتره
"اهلا بيك سيده يورا، في ماذا اساعدك"
"انه تاي"
جعد حاجباه و نظر مستفهم يريد اجابه
"هو منذ اسبوعين لا يريد ان يخرج من غرفته اصبح مكتئب و لا يريد ان يتحرك لغير الاكل و الحمام، و عندما اسئله ماذا حدث يقول لي ليس لدي مزاج، انا ارجوك تحدث معه"
اومئ لها بايجابيه و ابتسم لها " اذهبي و سالحق بك "
و بالطبع سيذهب هو ينتظر ابسط فرصه تتيح له لرؤيته يحب سماع صوته يحب ابتسامته البريئه يحب لون عيونه عندما يتاملها يحب لون شعره الحرير و عندما يتدلى على عينه يرفعه باطراف اصابعه يحب كيف يلعق شفاه و يبللها اثناء الحديث يحب اصابعه النحيله و الطويله يحب منحياته الرشيقه و الناعمه
هو مفتون به بمعنى الكلمه
__
Taehyung pov:
تم طرق باب الجناح و بعد فتره من الزمن من اعتكافي في غرفتي خرجت و ماصادفني هو طرق الباب
