اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
الجو ساخن داخل المكتب و ما يسمع فيها فقط الهمهمات المستمتعه و الانين الخافت
بعد ان طلب تايهيونغ ممارسة الجنس مع جونغكوك هجم جونغكوك على شفتاه و دمجهما و ينتقل بين العلويه و السفلى يمتص كل واحده منهما يعطيها حقها
رفع تاي يداه يعانق جونغكوك يصنع احتكاك بينهما و بالمقابل وضع الغرابي ساقه بين ساقي تاي و امسكه من خصره يقربه نحوه
تأوه الاشقر بصوت عالي لشعوره بالنشوه التي تسري بجسده
جونغكوك يعرف جيدا كيف يثيره بلمساته
"ج.. جون لا استطيع"
قبل جونغكوك شفتي تاي بقبله سطحيه، يحب كيف يلفظ اسمه و كيف يختصره
وضع الغرابي يديه تحت مؤخرة تاي و حمله و تمسك تاي بكتف حبيبه و مشى جونغكوك الى الاريكه السوداء الموجوده داخل المكتب
و وضعه برفق فوقها و انحنى فوقه يقبل عينه اليسرى و من ثم انتقل الى اليمنى و بعدها جبينه و نزل الى انفه
ثم قبل شفتيه امتصهما معا، يشعر تاي انه يحلق للسماء بسبب الشعور الذي يشعر به الان
"ار..ارجوك.. الاسفل"
توقف جونغكوك و نظر نحوه الذي يقبع اسفله، عيناه تقرأ الحب الذي في عينيه
"روحي انت، ماذا ارجوك؟"
يشعر بالحرج لا يستطيع ان يخبر خطيبه بشأن انتصابه الذي بدء ينبض بقوه
عيناه بدئت تلمع بسبب تكون طبقه زجاجيه من الدموع
منذره عيونه بالبكاء، ابتسم جونغكوك لوداعته و لطافته يعلم جيدا انه يخجل ان يقول ما في داخله
نظر الى الاسف و شاهد قميصه مرتفع الى الاعلى و لباسه الداخلي ظاهر و انتفاخ صغير ظاهر
امسك طرفي لباسه الداخلي و انزله و ظهر قضيبه الصغير
نهض و تركه ممدد على الاريكه، ذهب ناحية مكتبه و عيني تاي تتبعه اينما ذهب
أنت تقرأ
مأمني. TK
General Fiction- مكتمله - شعور الامان و الانتماء ليس من السهل العثور عليه حين تقاسي الحياة بحثا عن جدار امن تسند ذاتك و تستريح لكن.. وجودك في حياتي جعلني اشعر بكم هائل من المشاعر التي تجعلني اخضع لنظرتك فقط. فكيف اذا حصلت على نبضه واحده من خافقك؟ لوليتا فارق العم...
