اوووه! هذه الصورة لا تتبع إرشادات المحتوى الخاصة بنا. لمتابعة النشر، يرجى إزالتها أو تحميل صورة أخرى.
'بعد مرور اربعه اشهر '
يجلس جيمين يطعم صغيره برضاعته الخاصه و بجانبه يكمن تايهيونغ
خلال الشهرين السابقين كان جيمين يأتي ليطمئن على تاي و يبقى بجانبه عندما لا يتواجد حوله زوجه لانه في الاشهر الاخيره
اصبح تايهيونغ خلال الاشهر الاخير سريع الانفعال و يبكي من ابسط الاشياء و يأكل قليلا و لا ينام كثيرا
و اكتشفو ايضا ان الذي يحمل به تايهيونغ هو صبي و لم يضعو له اسم لان جونغكوك اراد من حبيبه و زوجه هو الذي يختار اسمه
يراقب جيمين كيف يضع صغيره ليون على ذراعه و يربت على ظهره ليتجشئ
"جيم هيونغ، لدي سؤال"
رفع جيمين بصره و همهم لتاي و بنفس الوقت وضع صغيره ذو الثلاث اشهر في سريره المتنقل
التفت نحو تاي لانه لم يتحدث، و عندما نظر له وجده محمر بشده
خاف عليه و هرع اليه بخوف
"تاي صغيري، انت بخير؟"
"انا بخير هيونغ"
نظر اليه من هذا القرب و سئل
" هيونغ، ص.. ص. صدرك...الا.. ينتج حليب"
تفاجأ جيمين من سؤاله، وقف و ضل ينظر اليه
"هل و بالصدفه انت صدرك ينتج حليب؟"
احمر خجلا و نفى برأسه
"لا اعلم هيونغ، صدري يؤلمني و دائما اخبر جون ان يضع لي مرهم الطبيب وصفه لي "
همهم جيمين و جلس بجانب تاي و وضع يده فوق يد تايهيونغ الذي كان شبه متسطع على الاريكة
"هل يمكنني رؤيته، انا صدري ليس فيه حليب لصغيري لذلك يشرب طعامه من الرضاعه"
احمر تاي خجلا لم يظهر جسده لاي احد فقط زوجه، و الان جيمين يريد ان يرى صدره و هو حساس من ناحيته
أنت تقرأ
مأمني. TK
General Fiction- مكتمله - شعور الامان و الانتماء ليس من السهل العثور عليه حين تقاسي الحياة بحثا عن جدار امن تسند ذاتك و تستريح لكن.. وجودك في حياتي جعلني اشعر بكم هائل من المشاعر التي تجعلني اخضع لنظرتك فقط. فكيف اذا حصلت على نبضه واحده من خافقك؟ لوليتا فارق العم...
