" لا عَمو حباب "
غمضت بقوه من قبض على فچهـا وعيونه مليانه شر
هـمس گدام وجهـا وأثناء الگلام شواربه الخشنه تمس نعومة شفايفها
" مو عمو أيفانآ فتحِ عقلچ الصغير هـذا "
كمل گلامه وهـوه يضرب راسهـا بخفه بأصبعين بالبنصر والسبابه بخفه وكأنوا ينبهـا
قرب شفايفهـم تقارب سريع بعدهـا رجع باوعلهـا بنبره آمره
" گولي أسمِ "
" م...م . ما أگدر "
لمس جانب وجهـا برقه وهـمس بهـدوء شديد
" فتحِ عيونچ "
رفع رموشهـا بأصبعه يتأمل طولهـم وگثافتهـم وهـوه يزيد من توترهـا
ثبت أصبعه على شفايفها دگ تلفونه سحبه يرد وهـوه على نفس موضعه
وسعت عيونها تنفي متگدر تتحمل ثقل رجليه المحاوطه خصرهـا
" أنزل يم الولد هـمه يدلوگ "
رجعت راسها بتعب تنتظر نزل عيونه عليهـا ومُستمر بالگلام
أنت تقرأ
آل هـَيآب
Romanceخطوات بطيئه تجر بيهـا تجاه البيت بأرهـاق وأحمرار وجنتيهـا يبين شگد هـيه تعبانه و مُرهـقه رفعت راسها والشَمس ضربة عيونهـا التنهـيده صدرت بملل أحساس الغُربه والحِيره صعب فزت على صوت عالِ أرتجفت أوصالهـا ضربات مُتتاليه يتلقاهـا الشخص المُمدد على الأ...