ألرآبع عَشر

111 10 14
                                    

تنزل دموعهـا بضُعف بعد الصار موجوده بسيارته يرجعهـا للبيت

نزلت أنظارهـا على أصابع أديهـا تضغط عليهـم وتقوسة شفايفهـا من لمس شعرهـا ينطق

" أحب هـاللون عليچ مطلعچ لعابه "

الغصه تمنعهـا تحچي جرت أيدهـا بخوف ورهـبه من حاوطهـا يقود رجع سحبهـا بين أيده يضغط على چفهـا وعيونه تنظرلهـا بفراغ

عم الصمت من جديد وأيفانآ متعرف تتنفس بشكل صحيح

فتحت الباب تنزل من وصلوا باغتهـا ألم قوي يشل حرگتهـا رفعت راسهـا عليه من ذب جگارته مقترب منهـا

رجعت مبتعده وگف بمكانه من شاف خوفهـا والأثار ألي على كامل جسدهـا واضحه

دفعهـا بخفه على الكُشن يهـمس وعيونه تتفقد المكان

نزل شعرهـا على أماكن الأثار يهـمس

" صدقه لربچ ما دستلها وهـيچ طبع جلدچ "

عض شفته وسگت سحبهـا محاوط خصرهـا النحيل ينزلهـا سحبت جنطتهـا تريد تهـرب من يمه

كأي حركه طبيعيه لجسد أيفانآ مگدرت تتحرگ جسدهـا يتسحب لداخل حركات أقدامهـا مُتلاصقه وغير مُتزنه

مسح وجهـا يطلع باگيت الجگاير يورث تتن ويحرگ روحه بمنظرهـا الجميل

آل هـَيآب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن