العآشر

114 9 15
                                    


رجعت للبيت بتعب وأيفانآ وياي هـالفتره كُلش متعجبني حالتهـا

گعدت بأرهـاق سمعت صوت نسوان والبنات يستمعن من وره الباب

عيوني أتبعت أيفانآ من صعدت للغرفه ثواني وطلعت عمه فاطمه تباوعلي بهـدوء

گعدت الجَده عِنبه وگالت

" يمه أيلانآ تعرفين منهـو چآن هـنا ؟ "

ردت عليها بقلق

" لا منو ؟ "

" خطابه جاين عليچ ومُصرين "

وسعت عيونها ونزلت راسها بتوتر بدون مترد على گلام عِنبه

أبتلعت ماء جوفها المُتبقي من الخوف وهـيه تسترجع لحظات مُعينه 

رفعت عيونها من تكلم بصوت مبحوح خشن

" أيلانآ محمد "

وگفت بسرعه وعيونهـا مرتگزه عليه سد الكتاب البيده من گالت

" نعم دگتور ؟ "

" بالچ وين ؟ "

وسعت عيونها من سؤاله مستنفره

" العفو شنو ؟ "

شمر الگتاب على المنصه بقوه وصاح بصوت أجش

" أنسه أيلانآ هـنا أنتِ وين باوعِ زين هـنا كلية ؟ لو بنظرچ كافيه ؟ قلة الأحترام والأدب أگثر شي يزعجني "

آل هـَيآب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن