أربعه وعشرون

51 8 1
                                    


" عوفنيي لحظه ما أبقه بعد كافي !"

ألتفت بعصبيه من أنكسر الباب وشاف أمه گباله وخواته وأخوه منزل راسه

رگضت أمه تسحب أيلانآ من جواه وتدفعه بخوف

ضمت راسهـا أيلانآ بحضن عمتهـا ترتعش بأرتياب

" گافييي وخرر عن بت العالم راح تموتهـا أتقي الله بيهـا يا بني أدم شنو من بشر أنتَ ؟"

عاطت بهُستريه من حاول يسحبهـا من عمتهـا مسببه صدمه كبيره للكل

جره أخوه بره من شافهـا شلون ترتعش وحالتها صعبه

أبتعدت عن عمتهـا واگفه تفتح الگنتور تشمر الجنطه بالگاع وتراكم الملابس شي فوگ شي

" يمه گولي يا الله وأترگِ من أيدچ ساعة غَضب  "

رفعت شعرهـا بنفاذ صبر تباوع عليهـا بعيون دَم

" عمه شتحجين ؟ راضيه يعني تردين مني أنتظره يجيب الضره فوك راسي وأسكُت ؟"

سكتت عمتهـا لمُده قصيره گملت أيلانآ وهـيه تشهگ

" أبنكم مرضني عمه منرهـم سوه بس شيفيد النَدم"

جرت التلفون تتصل على عمهـا يجي ياخذهـا وبس سمعت صوته مگدرت تهـدء أو تبطل بچي

لقد وصلت إلى نهاية الفصول المنشورة.

⏰ آخر تحديث: Oct 19 ⏰

أضِف هذه القصة لمكتبتك كي يصلك إشعار عن فصولها الجديدة!

آل هـَيآب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن