شمرت كعبهـا ورفعت فُستانهـا تفتر بالحديقه" وأخيرررراً "
" لچ دُخلِ ليشوفچ واحد من أخوانچ هـيچ طالعه "
" مريمه روحِ الجو يخبل ما أدخل "
" والله معليه أذا شافچ سومر لو صياح "
دخلت مريم للبيت وزينب تمشي بالحديقه تگمز وتفتر
شعرهـا الأسود مموج فُستانهـا القصير وقوامها الغزالي
وكفت گبال كامرة تلفونهـا تتحرگ بلطف وتصور نفسهاسمراء أخاذه مُثيره ذات عيون كحليه وشفاه مُخمليه
رفعت راسها من ضرب عيونهـا ضوء قوي وصوت كامره
نزل أيده يكشف عن عيونه العاشقه ألي أتعبت زَينب
" فُرات "
توتر بعدهـا سحب نَفس قوي مبتسم وهـيه على أبتسامته بادلته
" طالعه حلوه "
أحمرت وجنتيهـا ونزلت راسهـا من نبرته وردت
أنت تقرأ
آل هـَيآب
Romansaخطوات بطيئه تجر بيهـا تجاه البيت بأرهـاق وأحمرار وجنتيهـا يبين شگد هـيه تعبانه و مُرهـقه رفعت راسها والشَمس ضربة عيونهـا التنهـيده صدرت بملل أحساس الغُربه والحِيره صعب فزت على صوت عالِ أرتجفت أوصالهـا ضربات مُتتاليه يتلقاهـا الشخص المُمدد على الأ...