ألثاني

102 11 14
                                    

باوعت على والدهـا وبعدهـا على جدهـا

" محلاه هـالشعر والعيون جدو "

أرتاحت ملامح محمد من گال الجد هـيچ گضوء أخضر على أستقبالهـا

ملامحهـا بارده جداً من رفعت عيونها تباوع بعيونه

" شُكراً "

أبداً ما متقبله تبوس أيده بس علمود أبوهـا جرت أيد جدهـا تقبلهـا بسرعه

باوعلهـا جدهـا برضى وهـوه مبتسم حاوط وجها يقبل جبينهـا

" توه شع النور بالدار "

ما گدرت حتى تبتسم وتجامله وهـوه چآن أول المُعارضين عن أمهـا

رجعت بخطواتهـا ليوره تتسحب من الوسط يم البنات

ربتة أيلآنآ على گتفهـا بأبتسامه أطمئنانيه

غمضت عيونها ألهـا گأشاره أقل الثواني ورفعت راسهـا

ألتقت عيونهـم ببعض لقاء عيون الحُر بعيون أيفانآ الساحره

بُنيان جسده الضخم أنفه العالي فچه الحاد حواجبه والأهـم عيونه

ترتيب لبسه والعطر وغيرهـا ليس رَجُل يقال عنهُ هـنا أنمآ زلمه بكل معنى الكلمه

الكل يسلم عليه ويسئل عن رحلة صيدهـم يجاوب عليهـم بالمثاقيل بصوت حاد

آل هـَيآب حيث تعيش القصص. اكتشف الآن