•̩̩͙✩•̩̩͙*˚ ✲ﾟ˚*•̩̩͙✩•̩̩͙
•
زِرُّ التَّصويت لاَ يُكهربْ أنقُر عَليه
وَ لاَ تَخف لَن تُسعق....
....
✧ـــــــــــــــــــ✲✦✲ـــــــــــــــــــ✧•
(قَـلْبِي وَ أَنــا مِلكُكْ || I'M YOUR )
•✧ـــــــــــــــــــ ✲✦✲ـــــــــــــــــــ ✧•
_
جِيون جونغكوك || Jeon Jungkook
مِين مَاسة || Min Masa
_
PART 13 STARTED NOW
_
وَ أنا في الواقعِ أودُّ زيارةَ مُتحفِ
الؤلؤةِ المُخملية! كُنت دائما أنتظر فرصة نكونُ
نَحن الأربعة مُتفرغينَ فيها، وَ ها هي أتت بِـ
قدمَيها لنا!»
.....
« يَا رجل تَعالى إلى هُنا!.. جونغكوك!!»
نَطقَ ليو بِـصدمة وَ عَينانِ فاحجة حِينما رأى جسد
الذي كَان مُقرفِصً أمامه يَفِـزُّ فجأة، وَ كَأنَّ سَاعقةً
كَهربائية ضربته.
بِـ لمحِ البصر لَم يَعد يَرىٰ في مكانِهِ سِوى
الفَراغ...
« هَاتِفي أيًُها اللعين، أعده!!»
أكمَل حَديثهُ بِـ إِنفِعال حِينما أدركَ إِنَّ هَاتِفه
قَد أخذهُ مَعه في يدَه!.
....
فِي ذَاك المَمر كَانَ يركض بِأقصى مَا يملِك
وَ صوتُ قهقهاتٍ بريئة كَانت تَفُرُّ مِن ثغرِه.
وَصل المِصعد وَ راح يَضغط فَوقَ الزر بسرعة
وَ بقلةِ صبر، يَتنطنَطُ بِـ خفَّة لِشدةِ حَماسه، حتَّى
إِنَّه لَفت إِنتباه بَعض الموظفين، اللذينَ كَانُ يَعقِدونَ
حَواجِبهم بِإستغرابٍ، بَادِي عَلى وجوههم.
لَمْ يُكمِل بَاب المِصعد فتحه، إلا و دخل بِـ
جسدهِ مُسرِعاً، يَضغط عَلى رقمِ الطابِق الأرضي.
كَان دَاخل ذاكَ المِصعد بَينَ ثلاثِ حَوائِطَ وَ
بَاب مُقفل، يَعض شفته السفلية وَ مِن حينٍ
لأخر يُناظر الهاتِف الذي يتوسَّطُ كَفه، يَترآ
لَهُ مُحياهُ المُبتسِم مُنعكِساً عَلى شاشتِه فـ
يَـستَضحِكُ بِـ خفة.
إِتَّكئَ عَلى الحائِط خَلفه، رَافعاً بَصرهُ نَحو
السقف، إِبتِسامَته مِنَ الأُذِنِ إلى الأذن
تَكَاد تَشُقُّ شِدقَيه.
« إِنَّها فُرصَتِي.. إِنَّها فُرصتُكَ جونغكوك
إِمَّا اليوم أَو إِمَّـا لاَ... وَ يُحبَّذُ أن تَكونَ اليوم!»
أنت تقرأ
قَلبِـي وَ أنـا مِلكُك || I'M YOURS
Romanceلَـم أُحبَّهُ لأجلِ شهرته أو مكانتِه، كانَ شعوراً برِيئاً فقط كَانَ كَمـا يَقولُونَ إنجذابُ الروحٍ للروُح. - مِين مَاسة لَمْ أَكُن أَفقَـهُ مَا كَانَ ذَاك الشُّعور الذِّي خَالَجنِي لَها... وَ لاَ تِلكَ النَّبضَات مَاذَا تَحمِلُ مِنْ مَعنى الشَّيء...
