مملكه العنقاوات
قامت ملكه مملكه العنقاوات لورا بتجهيز نفسها لاستقبال الفا ماكسيمس فهى فى الحقيقه تريده لها وتخشي من ظهور رفيقته او ان تاخذه ملكه السايرين
امرت بفتح البوابات ولكن عند فتح البوابات لم تجد الفا ماكسيمس بل وجدت زراعه اليمنى وصديقه جاك
ومعه جيش المستذئيبينلورا:- ااااا.. اي.. ن هو..... الفا ماكس... يمس
قالتها بتوتر واضح نظرا لضخامه الجيشجاك والبرود يحتل ملامح وجهه:- انه ذهب فى مهمه وانه هنا مكانه ويرجى التستر على الامر لحين انتهاء المهمه
بعد اكثر من اسبوعين
فى مكان آخر فى مملكه البشر يتمشي الفا ماكسيماس متخفى بين البشر فلن يشعر احد بهالته الا اذا كان متحولا وليس بشريا اى انه خائن
ماكسيماس:-لاسبوعين وانا متخفى بين المماليك لاحل قضيه مملكه البشر ولكن ليس هناك معلومات كافيه الا مقتل ملك السحره وقاموا مصاصين الدماء بتعين ملك اخر تابع لهم وابادوا الفصيله الملكيه للسحره سيندمون على فعلتهم ولكن لما فعلوا كل هذا هناك شئ خاطئ انا متاكد من ذلك
داركوس: هناك شئ غريب يحدث فى المنطقه الشماليه عند الحدود
تحدث ماكسيماس فى حيره من امره:-انا اشعر ان هناك شئ فاتنى داركوس ولكن لا اعلم ماهو يجب ان نسرع فى البحث
عند المنطقه الشماليه تسلل ماكسيماس ورأى عند الحدود مجموعه من مصاصي الدماء اخرج قلاده من يده وقسمها نصفين قذف النصف الاول بمكان بعيد اى لمكان وجودهم
(كانت هذه قلاده سحريه مثل جهاز التنصت ولكن لها ساعتان وتختفى)
امسك النصف الاخر وارتداها عله يسمع اى شئ ولكن لم يسمع اى شئ مهم
انتظر قليلا ثم رمى الثانيه ولكن كذلك بلا فائده كلها احاديث تافهه
حل الضلام عند منتصف الليل امسك بالثالثه وفعل المثل كسرها ثم القاها قريبه من تجمع مصاصي الدماء
وارتدى الاخرى على أمل ان يسمع شئ
١-اخيراا لم يتبقى سوى القليل ههههه
القليل فقط وسيصير كل شئ ملكنا
٢_نحن نقوم هنا بتعليم هؤلاء البشر الحمقى الهمجيون وهم ينامون فى سلام فى بيوتهم٣-شباب انا لا افهم لماذا نستخدم البشر نحن اقوى منهم ومعنى مملكه السحره
2-ايها الاحمق نحن نتغذى على دماء البشر من يعيش يتحول الى مصاص دماء مثلنا ويصبح جيشنا اكبر ومن يموت نلقيه الا اذا كانوا نساء جميلات نستمتع اولا هههههه
أنت تقرأ
ألفا ماكسيماس
Fantasíaكنت فتاه عاديه جدا أحب القراءه و بالأخص الروايات الرومانسيه للمستذئيبين قررت فى يوم ان أكتب روايه دراميه عن ألفا يموت جميع من حوله لأنام وأستيقظ أجد نفسي دخلت الى الروايه وأصبحت رفيفته .......................................................... ...