Part 25

567 14 0
                                    

جلنار:صدق كلمت خاله حنان ؟؟
مسعود: ايوه كلمتها وقالت انها بتتفاهم معها
جلنار : طيب
مسعود ابتسم: يلا عاد ضحكي ماحب اشوفتس زعلانه
جلنار ضحكت
مسعود: يازين هالخديدات الحلوه ، اقعدي هنا بالبيت انا بروح شغل ساعه وبرجع بسرعه طيب؟!
جلنار جت ببالها فكره: طيب
راح مسعود وراحت جلنار ترتب البيت والغرفه تجهزت لبست فستان اسود قصير حيل وعاري وسوت ميكب حلو وشعرها وكل شي وسوت لمسعود عشاء جاء مسعود البيت واستقبلته جلنار كان مسعود مصدوم هذي جلنار الي اعرفها
جت تركض وحضنته شالها مسعود وكانت زي بنته نتفه وقصيره ونحيفه فا يسهل علئ مسعود يشيلها
مسعود: ها وش مسويه
جلنار : ابد والله سويت لك عشاء اصعد فوق انت بدل وانا بروح اسخن الاكل طيب؟!
مسعود راح فوق لبس شورت وقميص
دخل المطبخ عند جلنار لقاها تسخن الاكل جاء من وراها وحاوط خصرها وباس خدها
مسعود: ياويلي علئ الخدود ذول
ابتسمت جلنار
مسعود : وش ذي الكشخه
جلنار ضحكت: لعيونك
مسعود: فديتك.، اقعدي اكلي
جلنار: لا انا كليت قبلك
مسعود: طيب وسحبها لحضنه
ابتسمت جلنار وهي تموت بمسعود من اول مره شافته وهي طايحه بغرامه
كان مسعود ياكل وجلنار تسولف له عن يومها وكان مستانس ويحب يسمع سوالفها
جلنار: مسعود
مسعود: عيونه
جلنار: خلاص ابعد يدك شوي اوجعت خصري
مسعود: عمري انتي اوجعتك ماقصدي
ابتسمت جلنار بهدوء
مسعود: الحمدلله
جلنار: اكل زياده
مسعود: لا شبعت
قامت جلنار من حضن مسعود واخذت الصحن للمطبخ وكان مسعود يمشي وراها كان يطالع جسمها الحلو وكيف طالعه تهبل بفستانها الحرير القصير كان شوي ويدوخ من جمالها
خلصت جلنار من غسل الصحون
سحبها مسعود الغرفه وقال: اسف بس مقدر اتحمل زياده
ضحكت جلنار وهي عبالها ان مسعود مارح يسوي لها شي بس زي كل مره يحضنها ويبوسها وخلاص بس يوم شافته يقرب منها على طول جتها لحظه ادراك
جلنار بهدوء: مسعود وش فيك؟؟
مسعود: وشو زوجتي ماقرب منتس
جلنار بخوف بحكم ان حساسه وضعيفه حيل وفتحت عيونها على حياتها مع زوجه ابوها الي تضربها وتعرضت للتحرش من ولد زوجه ابوها
يوم قرب منها مسعود بكت
مسعود: وش فيتس
قالت له جلنار عن كل ماضيها
حضنها مسعود : لا تخافي انا انا مسعود زوجك مارح اسوي لك شي بس شوي وبعدها خلاص
كان جلنار زي الطفله كلمه توديها وكلمه تجيبها
مسعود: طيب؟! بس شوي لا تخافي
جلنار بهدوء: ط طيب
قرب منها مسعود وو🫦
غمضت جلنار عيونها بألم وكانت تقاوم مسعود وتحاول ان تهدي نفسها كانت تحس نفسها بالماضي مع ولد مره ابوها
على طول شد عليها مسعود هنا انهارت
جلنار: مسعود خلاص
كانت تبكي وتشاهق بقوه
مسعود يوم شافها بعد عنها وشالها على صدره وحضنها
مسعود: بس ياروحي يابعد كبدي خلاص لا تبكين
كان جلنار هاديه ودموعها تنزل بهدوء ندمت على الساعه الي كشخت فيها لمسعود هي تبي تهدي الاوضاع وزادت الطينه بله
مسعود طالعها وابتسم
جلنار بهدوء: وش فيك
مسعود: لك حيل تتحملي شوي
جلنار : مفهمت
مسعود: ......
جلنار طالعته بصدمه
مسعود ضحك بخفه: لك حيل
جلنار وهي ماتبي بس من بيدها بالنهايه هي حلاله من حقه : هزت راسها بايوه
مسعود: طيب
سحبها مسعود تحت هدوء جلنار
فتحت عيونها بهدوء وكان مسعود يطالعها وو🫦
عند غيداء كانت قاعده بغرفتها وتطالع جوالها ( كانت غيداء حاطه كاميرا في بيتها القديم الي هو بيت مسعود في غرفتها وفي البيت كامل وشافت كل شي صار بين مسعود وجلنار )
كانت تطالع جوالها وتشوف حب مسعود لجلنار وتسمع كلامه لها وحبه لها كيف تطبخ له ويحاوط خصرها وكيف يتغزل فيها وكيف كانت جلنار كاشخه لمسعود وترقص قدامه وتهز وكيف ان مسعود ماغصب جلنار على العلاقه مثلها غصب غيداء وهي ماتبي وجلنار ما غصبها كانت تبكي بقهر على حركات مسعود مع جلنار)
غيداء: انا كنت زوجته لمده سنه ونص ولا مره بعمره سمعت من كلمه حلوه الا نادرا ولا مره دخل البيت مروق الا يصارخ بس ولا مره سألني اذا ابي اسوي مع علاقه بس على طول يغصبني ويجبرني على شي مابيه سكتت اول مادخلت ام مطلق وقفلت جوالها
ام مطلق: فاضيه
غيداء بابتسامه: ايوه يمه فاضيه الحمدلله افتكيت من مسعود وزوجته الهبله هذي
على طول عطتها كف ام مطلق : انتي الحين على ذمه ضيدان مو مسعود شتبين بجلنار دايم تخزينها بالكلام شعليك فيهم مسعود يبي جلنار فضلها عليك لان قلبها ابيض وحنونه انتي ماغير متكبره رافعه خشمك مدري على وشو
غيداء: يمه انتي ولا مره ضربتيني الا ذي المره عشان مسعود وزوجته الحيه ذي
ام مطلق : علئ الاقل جلنار احسن منتس ومتواضعه مو مثلك ويلا ونامي عرسك الاسبوع الجاي محنا فاضين بعرسك يكون عندتس هالات تحت عيونك
غيداء: طيب
الصباح :
محمد ابتسم: رنويييييي
رنا بنعاس: ها
محمد: قومي يلا علئ شغلتس
رنا : افف ليتني ماشتغل وانام بكيفي ماصدقت على الله اخلص دراستي
محمد ضحك: يلا يلا اشتغلي يامره
قامت رنا بطفش وراحت شغلها
اما عند فهد فهو قام من الصبح وراح دوامه والكل نفس شي
العصر:-
عند مسعود وجلنار:-
قامت جلنار بهدوء التفتت لقت مسعود قدامها
طالعته بهدوء ونطقت: مسعود قوم ترا عرس ضيدان وغيداء الاسبوع الجاي وانا لسى مو متجهزه شي
مسعود: هلا يلا عيل روحي البسي عبايتك وتجهزي وتلقيني جاهز منتظرك تحت
جلنار: طيب
تجهزت جلنار وكل شي ونزلت تحت لقت قدامها مسعود منتظرها
مسعود: ها خلصتي
جلنار: ايوه
مسعود: يلا عيل
ركبوا السياره وكانت جلنار تسولف مع مسعود وهو ميت ضحك على سوالفها
وصلوا السوق :-
وبدأت جلنار تختار فستان وكل مره مسعود يرفض بحكم انه يطلع للفستان الف عيب
جلنار: طب وش رايك بدا؟!
مسعود: حلو زين انتي عاجبك
جلنار بتعب: اخيراااً
مسعود: يلا شتبين بعد
جلنار: اوهو باقي إكسسوارات وكعب وشنطه وميكب واشياء ثانيه
مسعود : يلا يلا عيل اخذي الي تبينه
اخذت جلنار كل إلي تبيه ورجعوا البيت :-
مسعود: يلا اخذي ذول
كانت غيداء تشوف الكاميرات وتشوف مسعود داخل مع جلنار للبيت ومعهم ملايين الاكياس والابتسامة شاقه وجيهم
انقهرت
غيداء : هين ياجلنار ماكون غيداء ان ماخليتس تدخلي عرسي انا اعلمتس
عند مسعود وجلنار:-
مسعود ابتسم ودخل معها الغرفه
حضنها وهي تمسح مكياجها
مسعود: لو اطلب منك شي بتسمعين كلامي ؟!
جلنار: عيوني لك!
مسعود: فديت عيونتس، ابيك اشتهيتك
جلنار بخوف : ها
مسعود: وش فيتس زوجتي
جلنار قعدت علئ الكرسي وبكت : مسعود يعني مو كفايه امس تحملت وقاومتك بس عاد مايصير كل مره
مسعود ضحك: امزح معتس وربي ، ابي ورق عنب
جلنار ضحكت: الحين
مسعود: اختاري يا السرير او المطبخ
جلنار بتعب: مالي خلق
مسعود سحبها على السرير
جلنار: لا لا خلاص بسوي ورق عنب
مسعود ابتسم: يلا روحي وانا بنام لين تخلصيه
نزلت جلنار المطبخ:-

"علم عيونك تحط لشوفتي قيمه "حيث تعيش القصص. اكتشف الآن